الاناشييد الاسلاميـــــــــــــه.. تحت المجهر

:f1: ومشكورة

:f1:
شكرا للتنبيه

شكرا على المعلومة ولكن للعلم الموضوع مختلف فيه بين الفقهاء

والتعصب لفقيه واحد دون الباقي مكروه في الإسلام

من يريد النقاش أنا جاهز

وشكرا

vip-95 كتب:

شكرا على المعلومة ولكن للعلم الموضوع مختلف فيه بين الفقهاء

والتعصب لفقيه واحد دون الباقي مكروه في الإسلام

من يريد النقاش أنا جاهز

وشكرا

القلب الحنون كتب:

vip-95 كتب:

شكرا على المعلومة ولكن للعلم الموضوع مختلف فيه بين الفقهاء

والتعصب لفقيه واحد دون الباقي مكروه في الإسلام

من يريد النقاش أنا جاهز

وشكرا

اولا / تم تعديل المقطع الساابق فقد فووجئت عندما شااهدته بالتلاعب في الفيديو ..

ثانيا / شكرا لك يا اخي على المرور

ثالثا / نحن لسنا في موضووع نقااش إنما لبياان حكم جمهور العلمااء في ( الاناااشيد الاسلاميه )

رابعا / النقااش في المسائل الفقهيه ممنوع..!

خاامسا / اي تعصب ..( هذا راي جمهور العلمااء ...راااجع الفيديو جيدا ..)

تمت مراجعة الفيديو

1- إنه ليس برأي العلماء وإنما برأي عالم واحد.

2- قسم حكم الأناشيد إلى 5:

أ- رأي القرضاوي (هداه الله): مادام الكلام ليس فيه ما يدعو للمحرمات فهو جائز للرجل والمرأة مع الموسيقى.

ب- رأي بعض العلماء: كلمات هادفة مع جواز الموسيقى الهادئة لا الصاخبة وهنا غناء المرأة حرام

جـ- رأي أئمة كثر: ممن أخذوا بحديث النبي (ص)"فيما معناه": حرم على أمتي كل ذي وتر والأبواق هي أصوات الشيطان وما عدا ذلك فهو جائز (أي الدف والآهات وما إلى ذلك).

د- رأي السلف: الأناشيد للرجال والمرأة حرام لأن المرأة لا يجوز أن تنغم صوتها أمام الرجال وغناء الرجال يسمى عند السلف بالتخنث مهما كان شكله والجائز هو إنشاد الأطفال فقط

هـ- وهو الحكم الذي قاله الشيخ الكريم في الأعلى


فهل التوسط هو آخر رأي

عذرا على فتح النقاش ولكن أحببت أن أوضح فكرتي

بإمكانك مسح المشاركة إذا كان فيها مخالفات ولكن أعليميني على الرسائل الخاصة إن كان هناك أي خطأ

آسف عن عدم ذكر الحديث (فقد كان ضعيفا)

أما عن الحديث الصحيح:


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف .. ” الحديث ، ( رواه البخاري تعليقا برقم 5590 ، ووصله الطبراني والبيهقي ، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91 ) ، قال ابن القيم رحمه الله : ( هذا حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه محتجا به وعلقه تعليقا مجزوما به فقال : باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه ) ، وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين ؛ أولهما : قوله صلى الله عليه وسلم : ” يستحلون ” ، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة ، فيستحلها أولئك القوم . ثانيا : قرن المعازف مع المقطوع حرمته وهو الزنا والخمر ، ولو لم تكن محرمة لما قرنها معها ( السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف ) ، قال شيخ الإسلام رحمه الله : فدل هذا الحديث على تحريم المعازف

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام ، ثبت في صحيح البخاري وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنه سيكون من أمته من يستحل الحر والحرير والخمر والمعازف ، وذكر أنهم يمسخون قردة وخنازير ، .. ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا ) المجموع 11/576 ، قال الألباني رحمه الله : اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها .


أظن أن ذلك كافي بتحريم الموسيقى فقط