::
قصة هآآدئهه | لعشآآآق الهدوء | حينما ساكون هناااك .
::
كان صباح آخر مليئ بالهدوء القااتل لقد مللت من هذا الهدوء ، صباحي المعتااد افتتح المتجر و لا ياتي اي شاري الا نادراً ، لقد سئمت الفواكه ترمى و هي جديدة ، سئمت بحق .
فكتوريا : صبااح الخير آنسه ريمي .
ريمي : صباح الخير ، غريب لماذا اتيت اليوم الى متجري فانتي عادة تذهبين لمتجر مارني ، ماذا طرئ ؟
فكتوريا : لا شيئ ، فقط تغيير .
ريمي ضاحكه : حقاً ، لن تخدعيني ما هو السبب الحقيقي لزيارتك ؟
فكتوريا : امراة فظه ! ، يبدو ان علي الذهاب الى متجر مارني .
قالت ذلك و هي ذاهبة .
ماري : هل انا حقاً فظه ؟
شيلدون : نعم عزيزتي انتي فظه .
ماري : زوجي ! ، مااذا متى استيقظت ؟
شيلدون : للتو .
ماري : انا فظه ! ، اذن فانت وقح .
شيلدون : وقح ، لماذا ؟
ماري : الم تعلم ذلك بعد ؟ ، ان تقول شيئ مسيئ للشخص في وجهه و قااحة تامه .
شيلدون : حسنا ، اعتذر .
انتهى.
اذا اعجبكم قولوا لي اعرف انها بداية هآآدئه جداً و لكن ستاتي الاثاره في الطريق اعزائي
اعطيني تعليقك الجميل زيك
، عشان نعرف رايك