مصدر الخوف ... وهم - قصه قصيره

يحكى أن مجموعه من الاسود في أدغال افريقيا كانت تصول وتجول في عزه وكبرياء

فلما كبرت وتساقطت اسنانها , اجتمعت مع الأسود الفتيه وقالت الأولى للثانيه:

نحن قد عرفنا الحياه أكثر منكم , وقد كبرنا ولا نستطيع أن نطارد الفرائس

ولكننا نعلم يقيناً أن الطرائد بغريزتها تهرب من مصدر الخوف , لذلك سوف نضع خطه

محكمه!..

اختبأت الاسود الكبيره في أحد طرفي الغابه , وأخذت تزأر وتزمجر , فخافت الغزلان

وهرولت مسرعه إلى الطرف الآخر من الغابه , معتقده أنها قد هربت من مصدر الخوف .

ولكنها في الحقيقه قد ذهبت إلى حتفها حيث كانت الأسود الشابه في انتظارها , وحصل

ما لم يكن في الحسبان . لقد هربت

من مصدر الخوف فنالت حتفها .

الردود لا تنسونها والتقييم

السلام عليكم

اعجبتنى قصتك كثيرا

و الحكمة بها رائعة
لا انحرم من جديدك

فى امان الله

السسلآم عليكم ورحمة الله وبركآتهه
كيف حآلك لوليي ؟ $’

القصهه رآئعهه مَ شآء الله
والحكمهه آيضآ رآئعهه $’
وفعلآ آحيآنآ نههرب من مكآن خَطر لمكآن آخطر
يعنيي بالنههآية مَ فيهه مكآن آمن ض1
ششكرآ حبوبتيي ع الموضوع الرآآئعع

تقبليي مروريي $’

» قـــصه قصيره
» طرق ابعاد الخوف
» |~|الخوف من الاختبارات ...:'( ؟؟
» بال على نفسه من الخوف
» الرفيق قبل الطريق - قصه قصيره