قضية حقيقيه واطلب المساعدة

يا عالم يا نااس لا تضاربون المفروض نتعاون بعدين ايش استنتاج ومالو الاستنتاج؟

هو يمكن فكر مثلك لانكم باين عليكم من محبي شارلوك هولمز..

يمكن فكر مثلك..

مو لازم تضاربون على شيء مثل هيك..!

يا عزيزي با حبيبي يا غرور لنا ما غلطت في شيء حبيت اقدم نصيحة فقط

هولمز شارلوك انت اكبر عقل ارجو ان لاترد عليه ونتعاون في حل القضية <<<مثل سينشي وهيجي

فرضية من عزوز كودو

اتوقع المجرم كسر الزجاج لكي يغطي على جريمة ثانية ممكن الجريمة خطيرة او سخيفة

لمين الكلام دا؟

شوف مين رد فوقك انا رديت فوقك

بعدين انا بنت لو الكلام لي..

هولمز شارلوك انت اكبر عقل ارجو ان لاترد عليه ونتعاون في حل القضية <<<مثل سينشي وهيجي

فرضية من عزوز كودو

اتوقع المجرم كسر الزجاج لكي يغطي على جريمة ثانية ممكن الجريمة خطيرة او سخيفة

عزوز كلامي مو لك كلامي mohamed_detective

كلامي له اوك

ادري

شكرا

هذا ما توصلت اليه كا رأيك انت يا عزيزي كودو

م كسر زجاج سيارة اخيك و لم يسرق شيئ فهذا يعني ان المجرم لا يسعى ورى المال فلو اتبعت مقولة هولمز و استبعت المستحيل تبقى لدينا حقيقة وحدة و هي انه يعرف صاحب السيارة بما ان الحادثة تكررت مرتين و المرة الثانية لاحد اقربائك فهذا يؤكد هذه النظرية او ان هناك احتمال ضئيل و انه يختار السيرات عشوائيآ


لكن هناك اسئلة كثيرة اود طرحها لكم كيف لم يشاهد احد الجيران رجال او صبي يكسر النوافذ؟ اذا هو فعلآ كسر النوافذ فكيف لم تسمعوا بالاصوات الناتجة؟ و الشيئ الذي يثير الريبة انه هناك مدة و هي ابوغين بين الحادث الاول و الثاني فهل حدث اي حادث بين هذه المدة؟ متى تحدث هذه الحوادث في اليل ام النهار؟


و بالسبة للبصمات التي لم توجد و الحجارة فهناك تفسير اخر و هو كما قال هولمز ضع نفسك في مكان المجرم ما كنت لتفعل؟ الاجابة هي استخدام اداة مثل العصاة على سبيل المثال او اي شيئ من هذا القبيل لكن ربما لن تكون هناك اي بصمات لكن الشيئ الذي سيدين الفاعل هي قطع الزجاج المتناثرة و التي بتأكيد بعض منها سيعلق في ثياب المجرم لو كسرها بقوة


و لو ان الحدثان و قعا في نسف المنتقة يعني مكان الحادث الاول فالمشتبه بهم هم طبعآ الذين يسكنون بقربكم يعني جيرانكم . ممكن يكون ولد جيرانكم عمل هذه الجريمة او مجموعة من اصدقائه في الحي او اي مجموعة يعرف انها فاسدة في الحي و ما الى ذالك فلابد ان يكون احدهم يعني المجرم ليس بعيد


هناك ايضآ فرضية ليست قوية و هي ان الفاعل ممكن لا يكون قريب بما ان الحادثتان في فرق بينهما اسبوعين

ناك نقطة اخرى اريد ان انوه اليها و هي من وجهة نظري عن الزجاج ما اذا كان الى الداخل ام الى الخارج يميل
فمن اعتقادي انه الى الداخل يميل لان لو كان الى الخارج فمعناه ان المجرم كان في داخل السيارة فيعني لماذا يدخل الى السيارة ما لم يسرق اي شيئ؟فهذا سيعيق حركته لو خرج لان من الاسرع لديه ان يكسرها من الخارج و يهرب بعدها

هذا ما توصلت اليه كا رأيك انت يا عزيزي كودو

م كسر زجاج سيارة اخيك و لم يسرق شيئ فهذا يعني ان المجرم لا يسعى ورى المال فلو اتبعت مقولة هولمز و استبعت المستحيل تبقى لدينا حقيقة وحدة و هي انه يعرف صاحب السيارة بما ان الحادثة تكررت مرتين و المرة الثانية لاحد اقربائك فهذا يؤكد هذه النظرية او ان هناك احتمال ضئيل و انه يختار السيرات عشوائيآ


لكن هناك اسئلة كثيرة اود طرحها لكم كيف لم يشاهد احد الجيران رجال او صبي يكسر النوافذ؟ اذا هو فعلآ كسر النوافذ فكيف لم تسمعوا بالاصوات الناتجة؟ و الشيئ الذي يثير الريبة انه هناك مدة و هي ابوغين بين الحادث الاول و الثاني فهل حدث اي حادث بين هذه المدة؟ متى تحدث هذه الحوادث في اليل ام النهار؟


و بالسبة للبصمات التي لم توجد و الحجارة فهناك تفسير اخر و هو كما قال هولمز ضع نفسك في مكان المجرم ما كنت لتفعل؟ الاجابة هي استخدام اداة مثل العصاة على سبيل المثال او اي شيئ من هذا القبيل لكن ربما لن تكون هناك اي بصمات لكن الشيئ الذي سيدين الفاعل هي قطع الزجاج المتناثرة و التي بتأكيد بعض منها سيعلق في ثياب المجرم لو كسرها بقوة


و لو ان الحدثان و قعا في نسف المنتقة يعني مكان الحادث الاول فالمشتبه بهم هم طبعآ الذين يسكنون بقربكم يعني جيرانكم . ممكن يكون ولد جيرانكم عمل هذه الجريمة او مجموعة من اصدقائه في الحي او اي مجموعة يعرف انها فاسدة في الحي و ما الى ذالك فلابد ان يكون احدهم يعني المجرم ليس بعيد


هناك ايضآ فرضية ليست قوية و هي ان الفاعل ممكن لا يكون قريب بما ان الحادثتان في فرق بينهما اسبوعين

ناك نقطة اخرى اريد ان انوه اليها و هي من وجهة نظري عن الزجاج ما اذا كان الى الداخل ام الى الخارج يميل
فمن اعتقادي انه الى الداخل يميل لان لو كان الى الخارج فمعناه ان المجرم كان في داخل السيارة فيعني لماذا يدخل الى السيارة ما لم يسرق اي شيئ؟فهذا سيعيق حركته لو خرج لان من الاسرع لديه ان يكسرها من الخارج و يهرب بعدها