تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :فضل التكبير في الأيام المباركه ( العشر )
انها مجرد 5 كلمات من الكلمات التي تنطقها كل يوم الله اكبر الله اكبر الله اكبرلاإلاه الا الله الله اكبرالله الله اكبر ولله الحمد الله اكبر كبيرا والحمدلله كثيرا سبحان الله بكرتاً واصيلا وتكرر
-1ومن فوائد التكبير محو الخطايا رفع الدرجات في التبكير استعداد نفسي لاستقبال الصلاة وسماع الأذان وبالتالي الخشوع فيها.
2- في التبكير للصلاة وفي المكث في المسجد في انتظار الأذان أجر كأجر الصلاة، فمن كان في انتظار الصلاة فهو في صلاة.
«لا يزال العبد في صلاة ما كان في مصلاه ينتظر الصلاة، وتقول الملائكة: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه حتى ينصرف أو يحدث قلت: ما يحدث؟ قال: يفسو أو يضرط» [الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 649].
3- انتظار الصلاة كالرباط وفيها رفعة للدرجات ومحو للخطايا فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: إسباغ الوضوء على المكاره. وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط». وليس في حديث شعبة ذكر الرباط. وفي حديث مالك ثنتين «فذلكم الرباط، فذلكم الرباط» [الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 251].
4- انتظار الصلاة سبب لصلاة الملائكة على العبد والترحم عليه، كما أنّ التبكير من أسباب إدارك الجماعة وما لها من فضل عظيم.
«صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته، وفي سوقه خمسة وعشرين ضعفا، وذلك أنّه: إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلاّ الصلاة، لم يخط خطوة إلاّ رفعت له بها درجة، وحط عنه بها خطيئة، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه: اللهم صل عليه، اللهم ارحمه، ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة» [الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 647].
****منقوووووووووووووووووووول****