تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم يبنالكم الغاز بمستوى المحقق كونان واللي يعرف الاجابة يكون المحقق كونان هذي السنة :gfdh:
وأرجوا من كل من يدخل ويرى الموضوع يرد ع الموضوع
نبدأ بالالغاز:
في احد الايام في شهر تموز دخلت الشرطة على غرفة لم يخرج
صاحبها من الغرفة لمدة شهرين وعند دخول الشرطة
رؤوا ان هذا الشخص معلق بلسقف مشنوق حتى الموت
وبعد ان حققو بلموضوع عرفو ان الشخص قد شنق نفسه
لاكن كيف شنق نفسه وهوة معلق بلغرفة وبابة الغرفة
كان مغلقا من الداخل ولا يوجد بلغرفة اي نافذة مفتوحة
وكان الجو حارا جدا وكان هذا الشخص لا يصل الى الحبل
الذي شنقة به نفسه ومع العلم لم يوجد في الغرفة اي شي
لكي يصعد عليه ويشنق نفسه فكيف شنق نفسه.
اللغز الثاني:
في ليلة من ليالي الشتاء الشديدة البرودة . كان هناك رجل يجول في الطرقات بحثاً عن مكان يأوي
إليه ويجد فيه مكان يتدفئ عليه . فوجد منزلاً فحاول الدخول عن طريق الباب فوجده مغلقاً بأحكام
وحاول أن ينظر من النافذة فأذا بها متلطخة بالضباب .فمسحها بيده فأذا صاحب المنزل ملقى على
الأرض والدماء تنزف من جسده . فأسرع الرجل وأخبر الشرطة بذلك . ولما حضرة الشرطة أتهموا
الرجل بأنه القاتل . مع أنه لم يدخل المنزل على قوله ولكن بعد التحقيق في أمر الحادثة اعترف
الرجل بأنه القاتل
المطلوب :كيف عرف رجال الشرطة بان الرجل هو القاتل وماهو الدليل على ذلك ؟
اللغز الثالث:
فى الصحراء
وجد رجل في الصحراء ميت, وجهه للأرض و على ظهره شنطة
عظام صدره مكسرة
وبالتحليل تبين انه مات موت مفاجئ منذ شهرين
لم يعبر منطقة الصحراء الموجود فيها الرجل اي احد منذ ثلاث اشهر
كيف مات الرجل؟
اللغز الاخير:
علم (البروفيسور) من صاحب الفندق الذي يقيم فيه أن أحد أصدقائه القدامى (احمد) يعيش في الجوار و فكَر في أحد الأيام ليقوم بزيارته.
و وصل إلى المنزل وقرع البابين الأمامي و الخلفي دون جدوى، إذ لم يفتح له أحد، و كان على وشك الأنصراف يائسا عندما تقدمت من المنزل الذي يقف أمامه (البروفيسور) مدَبرة المنزل السيدة (زينب) و وجد (البروفيسور) صعوبة في تعريف نفسه إليها لأنها بدت ثقيلة السمع.
و صارحها بأنه ربما كان في الأمر جريمة. و بعد أن فتحت المرأة الباب بمفتاح تناولته من جيبها الكبير الواسع، صعدت إلى حجرة نوم سيدها في الطبقة العليا، بينما دفع (البروفيسور) بابا في الطبقة الأرضية ،فوجد صديقه (ملك الأقلام) ميتا،
فأقفل الباب بكل هدوء و استدار بخفة و راح يبحث في أرجاء المكان عن قرائن و أدلة يمكن ان تكشف الغموض الذي يكتنف القضية.
و لما حضر المحقق في اسباب الوفيات المشتبه بها (سليم) ، توجه إلى (البروفيسور) يسأله و هو يبدي الأعتذار لأنه يعرف شهرته الجنائية:
-هل غيرت موضع اي شيء، يا سيدي، لدى اكتشافك جثمان (احمد)؟
فأجابه (البروفيسور) :
-كل ما فعلته أنني أقفلت باب حجرة المكتبة – و قد كان المفتاح في ثقبه –و ذلك على سبيل التأكد من …..
فقاطعته إذ ذاك السيدة (زينب) بقولها:
-هذا ليس صحيحا .. فقد كان هذا الرجل ، و أنا أنزل درجات السلم من الطبقة العليا إلى هنا ، يروح و يجيء في الحجرة، و ثم خرج و أغلق الباب، و لم يدعني أدخل . قال إنه ينبغي استدعاء رجال الشرطة!
و وجه إليها المحقق (سليم) عددا من الأسئلة بصوت مرتفع جدا، و قد أثاره منها لفظة (ماذا؟) التي كانت كل ردها على ما طرحه عليها من استفسارات . و ما عتمت ان قالت مدبرة المنزل الرهيبة:
-يمكن ان اكون صماء و لكنني لست غبية البته ! لقد قتل هذا الرجل سيدي و هو يدعي أنه مفتش سري!
و تبسم (البروفيسور) و التفت الى (سليم) و قالا له :
-أيها المحقق يستحسن ان تضغط عليها لقول الحقيقة!!
ماذا كان يعني البروفيسور بقوله هذا ؟
و اين يقع الخطأ في هذه المحادثة ؟
وانتهت الالغاز اتمنى تعيبكم وانتظر ردودكم واجاباتكم :g[[g[g[: