عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله عليه الصلاة والسلام قال: "احرص على ما ينفعُك، واستعن بالله، ولا تَعجِزَن، وإن أصابك شيء؛ فلا تقل: لو أني فعلتُ؛ لكان كذا وكذا، ولكن قُل: قدَّرَ الله، وما شاء فعل. فإنَّ (لو) تفتحُ عمل الشيطان"
رواه مسلم في "صحيحه"
لو تلقيت المساعدة الكافية...
لو كان لدي مالاً...
لو كانت لدي الثقافة والتعليم الجيد...
لو كان بإمكاني الحصول على عمل...
لو كانت صحتي جيدة...
لو كان لدي الوقت الكافي...
لو كانت الأوقات أفضل...
لو كان الآخرون يفهمونني...
لو كانت الظروف حولي مختلفة...
لو بإمكاني عيش حياتي مرة أخرى...
لو لم أكن خائفاً مما قد يقوله الآخرون...
لو أعطيت الفرصة المناسبة...
لو أملك الفرصة المناسبة الآن...
لو لم يملك الآخرون ضغينة ضدي...
لو لم يحصل شئ لإيقافي...
لو كنت أصغر سناً...
لو كان بإمكاني فقط فعل ما أريده...
لو ولدت غنياً...
لو بإمكاني مقابلة الأشخاص المناسبين...
لو بإمكاني التجرؤ وإثبات نفسي...
فقط لو أغتنمت الفرص السابقة...
لو لم يسبب لي الناس التوتر والإزعاج...
لو كان بإمكاني توفير بعض المال...
لو يقوم رئيسي بتقديري...
لو كان لي أحد يساعدني...
لو فهمتني عائلتي...
لو عشت في مدينة كبيرة...
لو بإمكاني البدء والإنطلاق من جديد...
لو كنت حراً فقط...
لو كانت لي شخصية البعض...
لو لم أكن بديناً...
لو كانت مواهبي معروفة...
لو بإمكاني الحصول على فرصة إختراف...
لو كان بإمكاني التخلص من الديون...
لو لم أفشل ...
فقط لو عرفت كيف...
لو لم يعارضني الجميع...
لو لم أكن كثير القلق...
لو بإمكاني الزواج من الشخص المناسب...
لو لم يكن الناس أغبياء...
لو لم تكن عائلتي مبذرة ومسرفة في الإنفاق...
لو كنت متأكد من نفسي...
لو لم يكن الحظ ضدي...
لو لم أولد في اليوم الذي ولدت فيه...
لو لم يكن صحيحاً أن الأمور مقدر لها أن تكون كما هي عليه... لو لم يكن علي العمل بكد وتعب...
لو لم أخسر مالي ونقودي...
لو عشت في حي آخر...
لو لم أملك ماضياً...
لو كان لدي عمل خاص بي...
لو يسمعني فقط الآخرون..
وأبرز علاج للاعذار هو القول إنه لو كانت لدي الشجاعة بمشاهدة نفسي على حقيقتي عندها أعرف ما هو عيبي وعندها أملك فرصة الاستفادة من أخطائي وأتعلم شيئاً من خلال خبرة الآخرين لأنني أعرف أنه يوجد عيب عندي وإلا كنت الآن في الموقع الذي يجب أن أكون فيه . لو أمضيت مزيداً من الوقت في تحليل نقاط ضعفي ووقتاً أقل لتركيب الأعذار لتغطية نقاط الضعف تلك.
:r8e8: م ن ق و ل