سجين الموت روايه انمى رعب لو بتخاف ما تدخل

اول   شي القصهالانمى منقوله النوع رعب .رومانسي


اسمها سجين الموت

هي رواية اجتماعية / رعب / رومانسية

----------------

روز - 17 سنة

جميلة و ناعمة شعرها اسود و طويل عيونها عسلية من عائلة متواضعة ، تعشق المغامرات

*****************
اكيرا - 17 سنة

جميلة شعرها اصفر و قصير رطب و خفيف وعيونها زرقاء - من عائلة فاحشة الثراء هادئة و فكاهية جدآآ تحب المزاح و تكره المسؤولية والقيود

**********

سفيان - 20 سنة

اسمر وسيم ، يحب المزاح و الفكااهة

***********

ايرى - 18 سنة

شاب وسيم ، غامض ، كتوووم

*******

الكسندر كروك

27 سنة متزوج ، موظف عادي ، ويهتم باخته الصغيرة حياة

باقي الشخصيات ان شاء الله تتعرفو عليهم في الرواية

*******************************

السـماء صافيـة والعصافير تغرد و ترقض على احلى الالحان ، جو يأسر القلــوب ، وانظار اكيرا تائهة في الفضــاء ،

قامت الحسنـاء ماسكة مجلــة نسائية ، اتجهت الى غرفتها واستلقت على سريرها تقرأ الاخبار المنوعــة والتفاهـات ،

كاد الملــل يقتلـها ، نزلت الى الحديــقة و بقيت تتأمل الجو بصمــت . تقدمت الخادمة من اكيرا وقالت - اتت صديقتك يا آنسة

وهي تنتظر خارجا

اكيرا - هياا بســرعة ادخليــها من فضلك .

فرحت اكيرا لانها تخلصت اخيرا من الوحـدة التي ملات حياتها .

روز - صباح الانواار يا قمـر

اكيرا - يا صباح الفل ، تفضلي ، كنت في انتظاركـ

روز - غسلت الاوانـي و حضرت الطعام لاخي ، تعرفين زوجته عاملة ،

اكيرا - لابأس ، والان ماذا نفعل ؟؟

روز- طبعاآ سنخرج ،

اكيرا - الى اين ؟؟

روز - الى النهايــة ومابعدها هههه ، الى حيت يشاء القدر ، هيــا كفاك كسلا .

خرجت الفتاتان سويا تتجولان في شوارع المدينة الى وصلتا الى طريق مسدود ، في جانبه بيت قديــم هش البناء ،

صاحت روز - اكيرا لنجعل هذا البيت مكاننا السري ، مااريك ؟
اكيرا- الم تجدي غير هذا البيت العتيق ؟ هيا بنا هيــا ..

روز - سادخل ، تعالي معي هيا

اكيرا- ستدخلين ؟ اجننت ؟؟؟ هيــا كفاك مزاحا ، تاخر الوقت .

شدت روز صديقتها من ذرعها و ادخلتها الى البيت المهجور ، تفاجأت الفتاتان بمنظره من الداخل ، كان البيت نظيفا جدآ واتاته زجاجي

و جدرانه لامعة

روز - وااااااو ماهذاا ؟؟

اكيرا - حقيقة هذا يستحق الثناء ، ماهدا البيت الجميـل ، حتى انه يضاهي بيتنا جمالا

روز -لا تبالغي ، هههه

وفجأة انغلق الباب ، وسمعت الفتاتان صوت وقع اقدام ، كاد يغمى على اكيرا ، اما روز فكانت متلهفة لترى من القادم .

ظهر شاب وسيم ، اطمأنت الفتاتان و تنفستا الصعداء .

الفتى - ماذا تفعلان هنــا ؟ ومن انتماا ؟؟

جميييل كملي ترا تحمستت