الشَخَصِيه الفـاشَله

موضوع: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-05, 7:29 pm

الشخصيه الفااشله

الشَخَصِيه الفـاشَله GhR6QJ

خلق الله تعالى العباد وجعل أحوالهم جارية على سنن قدّرها وقضاها. فمن سنن الله تعالى، سنة المداولة {وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ}
[آل عمران:140] فالفاشل قد ينجح.. والناجح قد يفشل.. تلك سنة جارية، ولن تجد لسنة الله تبديلا ولا تحويلا!

ولذلك ليس الفاشل من يقع في الفشل.. فتلك سنة، إنما الفاشل من يقع فيه ثم هو يرتضيه.. قال تعالى: {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ
بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ
إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}[النساء: 17- 18]

والشخصية الفاشلة تقف حجر عثرة أمام تقدم صاحبها ورقيه، وتبدل أفراحه أتراحاً، وتترك عمره بلا ثمر ولا حصيلة، ويحدد لها علماء النفس بعض
السمات التي تتصف بها:

سمات الشخصية الفاشلة:
•النظرة التشاؤمية هي الغالبة عليها في كافة تصرفاتها وقناعاتها. باطنها مملوءة بالانتقام والعدوان، وفي أكثر الأحيان لا تستطيع أن تنفذ ما تريد،
وينعكس ذلك في كلماتها وآرائها.

• العزلة والانطوائية: صاحب هذه الشخصية لا يقيم علاقات اجتماعية مع الناس، فطابع العزلة والانفراد هو السمة الغالبة لديه، نتيجة عدم الرغبة
في تحمل المسؤولية، وقد تكون تعبيراً عن الترفع والاعتداد بالنفس مما يدفعه إلى السلبية إلا إذا جاءت الأمور طبقاً لرغباته، وقد تكون صفة
الانطوائية ناجمة عن شعوره بالنقص من الآخرين وما يولده ذلك من مشاعر العنف والقسوة تجاه ذاته ومعاقبتها لأنه لا يستطيع مجاراة الناس ممن
يقدمون لبعضهم البعض أجمل الابتسامات والتمنيات بالخير عندما يلتقون، ويكنون لهم أعظم الأمنيات بالتوفيق، فصاحب الشخصية الفاشلة
يضمر الكره بسبب عقدة النقص التي تلازمه، وعقدة الحقد على كل ما هو مفرح وناجح، فينعكس هذا السلوك السلبي على قسمات
وجهه وإيماءاته التي يقرأها الناس، فيتخذ حينئذ العزلة والابتعاد والسلبية تجاه الآخرين.

• موقف الحذر من المشاركة فيما يهم الناس في أفراحهم و أحزانهم، حتى ولو كان بالتعبير السطحي، وإظهار مظهر من مظاهر المشاركة
الوجدانية كما يفعل عامة البشر أثناء الأفراح أو المصائب والشدائد التي تبتلى بها عائلة ما.

• ضعف الفعالية في كافة مجالات الحياة، بل إنها شخصية لا ترى للنجاح معنى، أو ليس عندها مشروعاً اسمه النجاح، وتحاول إفشال
مشاريع النجاح. لا تؤمن بمسيرة الألف الميل التي تبدأ بخطوة، بل ليس عندها همة الخطوة الأولى، ولهذا لا تتقدم ولا تحرك ساكناَ وإن فعلت
في مرة توقفت مئات المرات. كما أنها لا ترى أن هناك فراغاً يجب أن تملأه وأن يكون لها دورا تؤديه.

• عدم الانضباط والالتزام: فليس للالتزام والانضباط معنى أو قيمة في قائمة أولوياتها، فلا تتأثر بالمواعظ ولا تلبي أي نداء ولا تسمع التوجيهات النافعة.

• المشاغبة: دائماً تقوم بدور المعوق والمشاغب بكل ما هو تحت تصرفها أو ضمن صلاحياتها.

• كثرة الشكوى بلا مبرر: شخصية مطعمة بالحجج الواهية والأعذار الخادعة بشكل مقصود. وهي دائمة الشكوى والاعتراض والعتاب
والنقد الهدام. وإذا ناقشت موضوعا ما ناقشته بغضب وتوتر والانحيازية لذاتها ومصالحها.

إن الهمة العالية مطلب عظيم يتمناه أصحاب النفوس الكبيرة التي تتوق إلى المعالي، وقوة الإرادة هي وقود هذه الهمة العالية، فبدون هذا
الوقود – بعد توفيق الله عز وجل – لن يتم لهذه الهمة منالها ومبتغاها، ولعل خير شاهد على ذلك همة العلماء وطلبة العلم وكيف أنهم
استطاعوا تحقيق أعمال وكأنها أشبه بالخوارق، وكانت تلك الإرادة الصلبة التي رُدفت بهمة عالية طريقاً لذلك.

ومشكلتنا الشائعة أن البعض منا يتصور في نفسه قصوراً متوهماً، وكأن أصحاب الإنجازات ليسوا من البشر، فإذا نظر إلى حافظ القرآن،
أو إلى طالب متفوق في دراسته، أو إلى مبتكر، أو إلى عالم، أو إلى خطيب، أو إلى أي إنسان متميز.. قلل من نفسه واتهم ذاته بعدم
القدرة على مقارعة هؤلاء، واستمر على ما هو عليه في مكانه لا يتقدم إن لم يكن يتراجع! فهذا وأمثاله ندعوهم دعوة صادقة للتوكل على
الله أولاً، ونفض غبار الأوهام وارتداء رداء قوة الإرادة بعزيمة تتهاوى معها كل المثبطات والعوائق، وسيلاحظون بإذن الله الفرق قريباً.

أننا نعيش جميعاً بواسطة التركيبات أو الأوامر الذاتية طيلة حياتنا، وأحياناً ما نعيش بتوكيدات سلبية مثل "أنني لا أجيد صنع شيء" أو "أنني
لا أستطيع أن أتحدث أمام الجمهور"، أو "أن لي ذاكرة ضعيفة تنسى كثيراً".. وهكذا، فعقلنا الواعي بمثابة البستان، أما عقلنا اللاواعي «الباطن»
فيمثل "البستان نفسه"، وأي شيء نزرعه أو نبذره في بستاننا سيثمر، والأفكار سرعان ما تتحول إلى واقع ملموس ..

إذا ما فهمنا هذا جيداً فسندرك أننا قد برمجنا عقولنا لكي تفكر بطريقة خاطئة، وبالتالي لكي نتقدم علينا أن نكتب توكيداً نصيغه على هيئة تصريح
بما سنبرمج عليه أنفسنا في الواقع، بل نكتب عدة توكيدات لكل هدف، فإذا كنت -على سبيل المثال- تود أن تتحمل الناس أكثر فإنك ستكتب
قائلاً: "إنني دائماً أتحمل الناس" أو " في كل يوم يمر عليّ أصبح أكثر تحملاً " .. وهكذا في كل أمر، وبذلك نتحرر من قيود الأفكار
السلبية وانعكاساتها على واقعنا العملي.

المصــدر
اسلام ويب ( د. خالد سعد النجار )

الشَخَصِيه الفـاشَله RvZAfg

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-07, 5:57 am

[postbg=https://i.imgur.com/DcTM2Ng.jpg]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك؟ان شاء الله بخيير
الله.......كتييير الموضوع محفز وجميييل
فعلاً الانسان هو من يعوق نفسه بنفسه
ولكن عندى سؤال كيف من اعراض الانسان
الفاشل الانطوائية والعزلة وايضاً المشاغبة
انا ارى انهم صفتين متناقضتين
الا ترين ذلك ايضا يا نسيم؟
واخيرا تقبلِ مرورى 310

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-07, 10:04 am

الـسلام عليككم وَرحمةُ الله وَبـركآتهُ ,

لَــفتَ نَظري "العنوآن"
, النظرة التشــآؤميه , غآلباً مَ ألاحظها عند بعض النَـآس
دُون مَعرفةة السبب ! , ليَحزَن ؟ ليَكتَأب ؟ ..
مَ أقول غير , نصيحة’ "تَــفآءلوا بالخيّـر تَجدوهه"

شُككرا يَ نَسيم على هذآ الموضُضُوع المُمًيز
تنـسيق , فكرة , طرح , أبدَعتي ..

160

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-08, 3:15 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتت
مرحبا نسسيم ..كيف انت؟

بالفعل الشخصية الفاشلة عثرة امام
تقدم صاحبها ..
موضوع جميل جدا وهادف
احسسنت اختياره
^^

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-10, 10:39 pm

rokia sobhy كتب:: [postbg=https://i.imgur.com/DcTM2Ng.jpg]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك؟ان شاء الله بخيير
وعليكم السلاام ورحمه الله وبركااته
الحمد لله بخير وانتى ؟
الله.......كتييير الموضوع محفز وجميييل
^^
فعلاً الانسان هو من يعوق نفسه بنفسه
ولكن عندى سؤال كيف من اعراض الانسان
الفاشل الانطوائية والعزلة وايضاً المشاغبة
انا ارى انهم صفتين متناقضتين
الا ترين ذلك ايضا يا نسيم؟
هنااك فاارق بين محب العزله والانعزاالى ..
واظن ان الكااتب هنا يقصد الشخص المحب للعزله ,,فهو يحبها كى يبعد عنه الناس فلا يسئلوه مسااعده او اى شىء
,واذا وقع اى شىء تحت يده فانه يشااغب كى لاتقوم باى شىء كى يتهرب ولاتعنى هنا المشااغبه المشااغبه بل التهرب
والتحجج بحجج غير منطقيه ...
,اما الانعزاالى فهو وُلِد فى بيئه جعلته هكذا وربما
هو لايحب العزله ولكن طبيعته تجبره على ذلك ..
,,هذه نظرتى
واخيرا تقبلِ مرورى

مُتَقَبل بكل سرور ياافتاه
شرفتى 330

احتــراامى ..

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-10, 10:42 pm

GRANÐ كتب:: الـسلام عليككم وَرحمةُ الله وَبـركآتهُ ,

لَــفتَ نَظري "العنوآن"
, النظرة التشــآؤميه , غآلباً مَ ألاحظها عند بعض النَـآس
دُون مَعرفةة السبب ! , ليَحزَن ؟ ليَكتَأب ؟ ..
مَ أقول غير , نصيحة’ "تَــفآءلوا بالخيّـر تَجدوهه"
وعليكم السلام ورحمه الله وبركااته
^^ اه كما انها صفه من صفات المؤمن ..

شُككرا يَ نَسيم على هذآ الموضُضُوع المُمًيز
تنـسيق , فكرة , طرح , أبدَعتي ..

شكرا لك ياسيد ..
احتراامى ..

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-10, 10:44 pm

ناغيسا كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتت
مرحبا نسسيم ..كيف انت؟

بالفعل الشخصية الفاشلة عثرة امام
تقدم صاحبها ..
موضوع جميل جدا وهادف
احسسنت اختياره
^^

وعليكم السلام ورحمه الله وبركااته
مرحبا ,الحمد لله بخير ..
اشكرك ياافتاه
شرفتى 330

احتراامى ..

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-15, 7:53 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك يا قمر؟ يارب دايماً فى قمة السعادة
موضوعك مهم جداً ، وأفادنى كتير ، كلنا احيانا نمر بمرحلة يأس
تسيطر علينا مثل هذه النظرات التشاؤمية واهتزاز الثقة بالنفس والشكوى دوماً
لكن - بفضل الله - وبعد العودة إلى مصدر القوة والتسلح بالايمان بالله ، تعود لنا الثقة بقدرة الله عز وجل
وناخذ نفسا عميقاً ونكمل السير بحماس أكبر

وخاصة كما قلتى :

اقتباس :

ومشكلتنا الشائعة أن البعض منا يتصور في نفسه قصوراً متوهماً، وكأن أصحاب الإنجازات ليسوا من البشر، فإذا نظر إلى حافظ القرآن،
أو إلى طالب متفوق في دراسته، أو إلى مبتكر، أو إلى عالم، أو إلى خطيب، أو إلى أي إنسان متميز.. قلل من نفسه واتهم ذاته بعدم
القدرة على مقارعة هؤلاء، واستمر على ما هو عليه في مكانه لا يتقدم إن لم يكن يتراجع! فهذا وأمثاله ندعوهم دعوة صادقة للتوكل على
الله أولاً، ونفض غبار الأوهام وارتداء رداء قوة الإرادة بعزيمة تتهاوى معها كل المثبطات والعوائق، وسيلاحظون بإذن الله الفرق قريباً.

هذه بالذات كنت أعانى منها احيانا ، ولكن مع الوقت أيقنت أن كل شخص ناجح لا يزيد عنى بشئ
فقد منحنا الله جميعاً قدرات فائقة التميز ،
ولكن الفرق هو مدى ايماننا وثقتنا بأنا "نستطيع" تحقيق اي شئ !
وإذا كان فلان قد تميز فى مجال كذا ،
فلابد أن هناك مجالا لا يستطيع احد أن يسبقنى فيه ،
لأن الله بعظمته قد وهب كل إنسان منا موهبة اختصها به ، لأن الله كريم ، لم يخلقنا متشابهين
ولم يحرمنا من التميز ،
وإلا لما كان لـ أرواحنا "كونى" ،،
أوجدك الله لتضع بصمتك الخاصة ،
ليس ثقة بقدراتى لكنها ثقة أكبر فى الله
هذا ما صرت اؤمن به حقاً

جزاكِ الله خيراً على طرحك الممتع ، وجعله فى ميزان حسناتك
وإلى الأمام دوماً

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-15, 8:23 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

~ اهلا بكي غاليتي نسيم

اتمنى لك كل الصحة والعافية وعمر مديد ملئ بصنوف الطاعة

غاليتي حقا ابدعتي هذه المرة في صياغة الموضوع واظهاره بابهى حلة ~

الشخصية الفاشلة هي ليست بطبع لدى الانسان بل هي صبغة ..

/ .. تصبغ بها من المجتمع الاسرة التلفاز الشارع المدرسة الاصدقاء كلهم او بعضهم

كانوا قطرة في تطوين هذه الشخصية ومادامت قد تكونت فبالتالي يمكن ازالتها كما تكونت

ولايصعب على الانسان شي ,,

لذا يجب على الواحد فينا الثقة بالله ثم الثقة بنفسه ’’

فان لم يثق بنفسه ,, فلن يتقدم خطوة الى الامام

وقد سمعت مقولة رائعة جدا تقول

" ابحث عن نفسك فيك لاجلك انت "

وهذا معناه ان تعرف نقاط قوتك وضعفك وتستغلها الاستغلال الامثل

شكرا غاليتي نسيم واتمنى الا اكون قد اثقلت عليك بمروري

سعدت بقراءة موضوعك الشيق عسى ان نصبح جميعا من

الذين يضعون بصماتهم في الحياة الدنيا والاخرة

موضوع: رد: الشَخَصِيه الفـاشَله 2014-06-16, 12:28 am

ღ.Ŗàή śÂMá.ღ كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك يا قمر؟ يارب دايماً فى قمة السعادة
وعليكم السلام ورحمه الله وبركااته
الحمد لله بخير * تسلمى ..
موضوعك مهم جداً ، وأفادنى كتير ، كلنا احيانا نمر بمرحلة يأس
تسيطر علينا مثل هذه النظرات التشاؤمية واهتزاز الثقة بالنفس والشكوى دوماً
لكن - بفضل الله - وبعد العودة إلى مصدر القوة والتسلح بالايمان بالله ، تعود لنا الثقة بقدرة الله عز وجل
وناخذ نفسا عميقاً ونكمل السير بحماس أكبر
اه تمام ..

وخاصة كما قلتى :
تقصدين كما قال "الكاتب "

اقتباس :: ومشكلتنا الشائعة أن البعض منا يتصور في نفسه قصوراً متوهماً، وكأن أصحاب الإنجازات ليسوا من البشر، فإذا نظر إلى حافظ القرآن،
أو إلى طالب متفوق في دراسته، أو إلى مبتكر، أو إلى عالم، أو إلى خطيب، أو إلى أي إنسان متميز.. قلل من نفسه واتهم ذاته بعدم
القدرة على مقارعة هؤلاء، واستمر على ما هو عليه في مكانه لا يتقدم إن لم يكن يتراجع! فهذا وأمثاله ندعوهم دعوة صادقة للتوكل على
الله أولاً، ونفض غبار الأوهام وارتداء رداء قوة الإرادة بعزيمة تتهاوى معها كل المثبطات والعوائق، وسيلاحظون بإذن الله الفرق قريباً.

هذه بالذات كنت أعانى منها احيانا ، ولكن مع الوقت أيقنت أن كل شخص ناجح لا يزيد عنى بشئ
فقد منحنا الله جميعاً قدرات فائقة التميز ،
ولكن الفرق هو مدى ايماننا وثقتنا بأنا "نستطيع" تحقيق اي شئ !
وإذا كان فلان قد تميز فى مجال كذا ،
فلابد أن هناك مجالا لا يستطيع احد أن يسبقنى فيه ،
جيد جيد ان عقلكى تفتح الى هذه النقطه انا احااول جااهده ان اغرسها فى عقول البشر
لأن الله بعظمته قد وهب كل إنسان منا موهبة اختصها به ، لأن الله كريم ، لم يخلقنا متشابهين
ولم يحرمنا من التميز ،
وإلا لما كان لـ أرواحنا "كونى" ،،
أوجدك الله لتضع بصمتك الخاصة ،
ليس ثقة بقدراتى لكنها ثقة أكبر فى الله
هذا ما صرت اؤمن به حقاً
انا سعيده بقرااءه كلمااتك الناابعه من الثقه باالله والتى تدل على ان قاائلتها فتااه عااقله ,,

جزاكِ الله خيراً على طرحك الممتع ، وجعله فى ميزان حسناتك
وإلى الأمام دوماً

آميــن ,شرفتى عزيزتى 167

سررت لتوااجدك ..
احتراامى