موضوع القصه الجن المطارد هي من تأليفي ارجو ان تعجبك
في يوم من الايام كانت هناك فتات صغيره اسمها حنين كانت جميله جدا حتى ماتت ابنت خالها التي كانت تعز عليها كثيرا فذهبو الى المدينه التي يسكن فيها خالها وعندمى ذهبو رأت حنين امرأه شعرها طويل ذهبي يلف جسدها ثم اختفت فعدما رجعت العائله الى مدينتهم قالت حنين لامها اريد ان اخرج واتمشا فقالت لها امها حسنن خرجت حنين لتتمشى وعندما كانت تنضر الى اسطحت المباني رأت ابنت خالتها التي ماتت ملقاتا على احد المباني ويلفها الكفن الابيض فزعت حنين مرتعبه وفجاه تحركت الجثه ونزلت من فوق المبنى واصبحت تطارد حنين المسكينه الى ان وصلت حنين الى منزلها فدخلت مسرعه فلم تستطع الجثه الدخول الى البيت فعندما حكت حنين ما حدث معا الى اختها الكبيره قالت لها اختها اكيد كنت تتخيلين يا حنين فقالك لها حنين لا لم اكن اتخيل فعندما كنا صغار يا اختي خرجت انا وابنت خالي واختاهالنتمشى فقابلنا في الطريق رجلا كان شكله قبيحا جدا فقلنا له هل سمحت لنا بالمرور فقال لنا طبعا لاكن ليس قبل ان اتحصل من نسخ لكن فلن نصدقه ولاكن عندما اختفى الرجل من امام عيننى عرفنا انه جن وليس انسان طبيعي وقد نسخ منا نسخ ولاكن استطعنا ان نقضي عليهن الى على نسخة ابنت خالي التي ماتت فقد هربت منا واضن انها من خرجت الي اليوم واصبحت حنين ترا تلك الجنيه كل يوم والجنيهه تحاول خطف حنين ولاكن حنين تهرب ولاكن المسكينه حنين اصابها الجنون فلم تستطع التحمل لذلك انتحترت في غرفتها وعندما كانو يصلون عليها خرجت منها الجنيه وقالت حنين لم تنتحر بل انا من قتلتها فاغلق من في المكان الابواب والنوافذ واصبحو يقرؤون القرءآن الكريم الى ان ماتت الجنيه وبعدها عاش الجميع في سلام ماعادا ام حنين التي ركبها الجنون ايضا