طور ذاتك واعلم ان الطموح ينسيك الجروح
ذاتك واعلم الطموح ينسيك الجروح
الحيــآة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مآيصآدفـه والعيـن تنظـر وتـذرف مآ تكنـه ؛؛
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وأن حآولنآ تجآهلـه ؛؛ والجـروح تختـلف بالدرجآت والمسميآت ؛؛
ولكـن الحيآة تمضـي ولا تتوقـف…
ويسـير بنآ هذآ الطـريق إلى مآقدرهـ الله تعآلى لنآ من أمور نجهلهآ ولا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدرهـ والايمآن بـه (خيرهـ وشـرهـ) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حآل فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صآبهآ مآ أصآبهآ من لوعـة الحرمآن وهـم الزمآن وحـرقـة الأحزآن ورحـيل أو فقدآن ؛؛