اللي يسآعدني له يلي يبي (˘˘̯)

مسَاء الخير

مَ ابي منكِ شي بس بقولكِ الجواب

لانه كلام الله ووَاجب يقرون القرآن باللغه الفصحى
قال تعالى : (لَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوْا لَوْلاَ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِيْنَ لاَ يُؤْمِنُوْنَ فِيْ آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى)

لأنو سبحَان الله حتى الأعجمي يقدَر يقرأ القرآن فصحى مثل سامِي يوسف
الي تَاب شوفي قرأ القرآن كيف !

- جوابِي توقعي وَ ثنتين قالوه لي كمان
بَس ان شاء الله هذا الجواب
ووَ بالتوفيق 3>

لأن كثير مِن المسلمين مِن العجم
أتراك والأندونسيين يتنافسون في تعلم القرآن وترتيله وسماعه
وَ عامتهم مَ يتقنون العربيّه .. وبعضهِم يبكي ويخشَع لمجرّد سماعه للقرآن
وسئل آحد من الأعجميين عن سِر بكائه
مع انه مَ يفهم الي يقرأه
فَ قالهم "قد لايفهم عقلي لكن قلبي يفهم"

وحِنا نقول ان عجمَة اللسَان ماتضر اذا كان القلبِ فصيح !
وهذا بحَد ذاته اعجاز علمِي

-

كثير من المسلمين اليوم من العجم !
فهاهم هؤلاء ملايين الترك والأندونيسيين يتنافسون في تعلم القرآن
وترتيله وسماعه
وعامتهم لا يتقنون العربيه
بل إن منهم من يبكي ويخشع لمجرد طرق القرآن لسمعه
أو جريانه على لسانه
وقد سئل أحدهم عن سر بكائه وهو لا يفهم ما يقرأ
فأجاب : لا يفهم عقلي , لكن قلبي يفهم
ونحن نقول إن عجمة اللسان لاتضر من كان ذا قلبٍ فصيح


- موفّقه يَ قلبها