ايه ليش انا آخر وحدة تعرف في الموضوع
انا ما احب اقرا بس قريت شوية من القصص
والصراحة عجبتني قصة لحن
المرتبة الاولى: لحن الصداقة الحائر
القصة حلوة كتييييير
اكتر مقطع عجبني:كان كايتو كيد يطير بأوكو في السماء ، لقد كان قلقا عليها وأراد إنقاذها !
أوكو: أنزلني حالا!!
كايتو : إن وزنك ثقيل جدا ...
أوكو ( بغضب ) : قلت لك أنزلني حالا !!
ولم يكن داعي لان تقول ذلك فقد تعطلت طائرة كايتو .. ففقد توازنه وسقط
ولحسن حظهما ، كان هناك بستان تحتهما ، فوقع الاثنان على شجرة وتمزق بنطال كايتو وأصبح معلقا على الشجرة على نحو مضحك .
كايتو : ألم أخبرك بان وزنك ثقيل ؟؟
أوكو :ألم أخبرك بأن لسانك طويل !!
كايتو : حسنا يا آنسة ، تبدين كالمتوحشة ، أقصد كالجميلة في ضوء القمر!!
ثم أصلح طائرته وذهب
أوكو( وهي تدير ظهرها ) : مغفل !!
والمرتبة الثانية: ذات المخالب
المقطع:كونان:لقد تم اختطاف ران
هيجي:من قام باختطافها
كونان:هم من اختطفوها عصابة المعاطف السوداء
هيجي :و ماذا ستفعل
كونان:أسمعني جيدا أريد منك أن تتصل بالأنسه جودي و تخبرها أن العصابة قد اختطفت ران و أنني سأذهب للقائهم عند الجسر الساعة الثانية عشر
هيجي:هل ستذهب إليهم بنفسك
كونان: لا حل أخر لدي يجب على إنقاذ ران وداعا
هيجي :انتظر سنلتقي مجددا أليس كذلك
كونان:لا أعلم ربما
هيجي: سوف أتي معهم
كونان: لا تعرض نفسك للخطر من أجلي
هيجي: لا تقل هذا فأنت صديقي إنك مثل أخي الصغير أليس كذلك
كونان : أجل و لكن ليس الصغير إلى اللقاء أراك قريبا
هيجي:إلى اللقاء
جلس كونان يفكر في خطة يتمكن فيها إنقاذ ران دون تعريضها للخطر
كان كونان بين كل حين و أخر ينظر إلى الساعة في أخر مرة رآها الحادية عشر و نصف قرر الذهاب لملاقتهم
أوقف كونان سيارة أجرة و أنطلق نحو الجسر
وقف كونان على الجسر لكنة لم يجد أحد و فجأة جاءت خرج منها رجلان أدخلا كونان إلى السيارة ثم انطلقوا
و في مكان مظلم يستيقظ كونان فيجد نفسه إلى جانب ران
كونان:ران هل أنتي بخير
ران: لماذا
كونان:لماذا ماذا
ران :لماذا لم تخبرني عن حقيقتك سينشي
كونان مفاجئ :عن ماذا تتحدثين
ران تصرخ:لا تنكر ثم تهدئ و تقول :لقد أخبرني بكل شئ عندما أحضرك إلى هنا
كونان :من الذي أخبرك
ران : شخص يرتدي معطف أسود شعرة أشقر طويل
كونان في غضب:إنه جين
ران:إذا ما قاله صحيح .لماذا لم تخبرني
كونان:لم أكن أريدك أن تتأذي ران.لو كنت أعرف أنك ستتأذي بسببي لكنت ابتعدت عنك ألانك عالية عندي
ران:كيف حدث هذا
كونان:هل تتذكرين عندما ذهبنا إلى مدينة الألعاب عندما اختفيت كنت أراقبهم وهم يقومون بعملية ابتزاز لكني لم أنتبه الأخر الذي ضربني على رأسي و أعطاني عقار جعلني أتقلص
وفجا بدأ إطلاق النار الذي كان بين الـfbi و المنظمة السوداء
دخل هيجي و حرر كونان و ران و دخل جين أيضا
جين:أيها الغبي هل تظن بأنك عندما اتصلت بهؤلاء أنة سيتم القبض علينا ؟؟؟ ستدفع الثمن غاليا أيها الولد
و يخرج المسدس و يطلق الرصاص على كونان لكن ران تقف أمامه لتصيبها الرصاصة
كونان:رااااااااااان لا
ران:أنا أحبك جدا سينشي
كونان :و أنا أيضا أحبك لا تموتي
ران:إن...القدر....يحتم.....علينا....أن.....نعيش أشياء ..... نحن لا ......نريدها ...إنه قدري .....لا مفر منة .....لا تحزن أرجوك......و تابع من أجلي ...أنت لا دخل لك أبدا
وتفقد الوعي
تصل الإسعاف و يتم نقل ران إلى المستشفى
في المستشفى كونان مصدوم هيجي يجلس بجانبه لتهدئته موري قلق على أبنته أما كساكي إيري تبكي و كازوها تهدئها و الجميع ينتظر ران التي لازالت في غرفة العمليات
وبعد عدة ساعات يخرج الطبيب فذهب الجميع إليه
كونان :كيف حالها
الطبيب:الأسف كان مكان الرصاصة خطيراً لقد عملنا ما بوسعنا لننقذها لكنها لا تستجيب
كازوها :هل ماتت
الطبيب :لا لم تمت لكنها الآن في غيبوبة إذا حدث أي تغير في حالتها سأخبركم
كونان :هل يمكننا رؤيتها
الطبيب: لا
كونان:أرجوك دعني أراها
الطبيب:حسنا لكن لا تتأخر
كونان: حسنا
ذهب كونان إلى غرفة ران كانت الأجهزة تحيط بها من كل ناحية
كونان:ران ارجوكي لا تذهبي لن أسامح نفسي ران أنا كنت السبب في كل المشكلات و لم أخبركِ لأنك كنني ستبكين و تحزنين و أنا لا أحب رؤية الدموع في عينيكِ كنت أريد حمايتك من هذه المنظمة لكني فشلت أنا أجبك جدا
نزلت دمعة من عيني ران لكن كونان لم يلاحظها
أكمل كونان
كونان:ارجوكي لا تموتي ران من أجلي من أجل كل من يحبك والدك ووالدتك الجميع ران الجميع قلق عليكِ
دخلت الممرضة و طلبت من كونان الخروج من الغرفة
و بعد عدة ساعات تدخل الممرضة إلى غرفة ران وما هي إلا لحظات حتى تخرج لتنادي الطبيب دخل مجموعة من الممرضين و الأطباء
حالة ران تسوء أعلن الجهاز عن توقف قلب ران أحضروا جهاز الصدمات الكهربائية حاولوا و حاولوا لكن لا فائدة لقد ماتت
خرج الطيب من الغرفة و ذهب ليخبرهم بهذا الخبر المحزن وقف الجميع عندما رأوا الطبيب فهز الطبيب رأسه بأسى
فتعالت الصرخات و البكاء وقف كونان مصدوما غير مصدق لما حدث
أنطلق راكضا لغرفة ران
كونان:لم تموتي لا
أخرجته الممرضة خارج الغرفة فإنطرق راكضا خارج المستشفى و بينما هو يركض رمى نظارته على الأرض لم ينتبه أحد لخروج كونان سوى هايبرا
الجميع كان حزين كساكي إيري تجهش في البكاء وهي جاثية على ركبتيها و موري يحاول تهدئتها و هو يبكي أيضا كازوها تبكي أيضا و هيجي يهدئها الدكتور أغاسا حزين أيضا
أما هايبرا فقد ذهبت خلف كونان بعد أن أخذت نظارته الملقاة على الأرض
أخذت هايبرا سيارة أجرى و توجهت إلى بيت الدكتور أغاسا لكن لشدة الازدحام تأخرت
وعندما وصلت أخذت نظارات التتبع الاحتياطية لكنها أدركت أن الإشارة قريبة فعرفت أن كونان في منزله
دخلت فوجده واقفا أمام المكتبة ففتحت هايبرا النور فقال كونان
كونان:ماذا تريدين
هايبرا:جئت لأطمئن عليك
كونان:شكرا لك على اهتمامك
هايبرا:ألن ترتدي هذه النظارة مرة أخرى
كونان: لم يعد لها فائدة كنت أرتديها لأجلها و ها هي قد ماتت و العصابة تعرف من أنا لذلك لا داعي لها
قامت هايبرا بوضع النظارة على المكتب و رحلت
اما المرتبة التالتة والله ماني عارفة
كلهم حلوين وانا مو بحب اقرا زي ما قلت