بعيداً عن المواقف السياسية
اعتقد ان ما حدث يبعث حقاً على التفكر
على ان يعد الانسان نفسه للآخرة و يراقب الله في افعاله
خصوصاً في وقت قوته مع عدم نسيان ما ينفعه من الدنيا
لانه لن يخرج من هذه الدنيا الابعمله
لن ياخذ منصبه و لا ماله
بل سيرافقه عمله
و لن ينقذه سوى رحمة الرحمن الرحيم
و انه مهما ظن الانسان انه قوي و باقي
فان الحقيقة الابدية
هي ان البقاء للواحد الاحد
و ليس لغيره ابداً
و هو مقدر الاقدار و مدبر الامور
و هوالذي يداول الايام بين الناس
جزاك الله خيراً اخي لتذكري بالتامل في المسالة