∞׀׀∞ معلومـــ ـات عــــ ـــ ـامـة∞׀׀∞
الاسم
الأصلي : +Blood
باليابانية: ブラッドプラス
النوع:
دراما / رعب / مغامرات / أكشن / غموض / خيال /فوق الطبيعة
الفئة العمرية :
الانمي يحتوي على مقاطع بالغة في العنف ينصح بمشاهدته لمن هم فوق سن الخامسة
استديو: PRODUCTION I.G.
الكاتب: Jun'ichi Fujisaki
مخرج الفيلم : Junichi Fujisaku
مصمم الشخصيات : Chizu Hashii
سنة الإنتاج : 2005
الموسيقى : Mark Mancina
عدد الحلقات: 50 حلقة
مدة الحلقة: 25 دقيقة
تاريخ صدور الحلقة الأولى: 8 أكتوبر 2005
تاريخ صدور الحلقة الأخيرة:23 سبتمر2006
الموقع الرسمي:
TV Series Animation - BLOOD+پiƒuƒ‰ƒbƒhƒvƒ‰ƒXپj- Œِژ
HP
الشخصيات الطيبه
سايا
فتاة عادية وأكولة تدرس في المرحلة الثانوية
تعيش حياة هادئة في أوكيناوا مع أفراد أسرتها بالتبني : والدها جورج مياغوسوكو، وأخواها كاي وريكو .
بما أنها قد فقدت الذاكرة فلا علم لها بماضيها، لذا هي تحلم بخلق ذكريات جيدة وجديدة ..
سايا نوع من مصاصي الدماء ولدت من أم على شكل تشيروبتران اكتشفها جويل الأول ورباها بعيدة عن أختها التوأمة ديفا حتى أنها لم تكن تعرفها، لكن ديفا كانت تعرف أختها وكانت تكرهها لغيرتها من البيئة التي عاشت فيها سايا والتي كانت توفر لها كل ما تحتاجه
وطوال العشرين سنة الأولى من حياة سايا بقيت رهينة حديقة الحيوان في بوردو حيث كان يسجل جويل عنها ملاحظاته ..
لكن بعد مقتل هذا الأخير، كان على سايا التكيف على العيش بشكله الجديد بعد أن رأت المأساة التي تسببت فيها بالإشتراك مع أختها .. سايا التي فتحت سجن ديفا ... وديفا التي تحررت لتقتل المئات من الناس، وقد سعت سايا بعد هذا لقتل ديفا لإنهاء المآسي التي يمكن أن يعيشها العالم، ثم قطعت مع هاجي وعداً يخلصها من قدرها الذي يحتم على العيش الأبدي
طوال مدة حياتها، كانت سايا تحاول بكل جهدها المساعدة في القضاء على الخفافيش التي تتسبب ديفا بظهورها، وما صعب عليها الأمر وجود فرسان أقوياء وكثر لديفا وكذا نوبات نومها المتكررة التي تعرقل مسيرتها قبل أن تصل إلى هدفها .. تمكنت من القضاء على عدد من الفرسان،، فهل ستتمكن من القضاء على النصف الآخر من روحها .. ! ..
هاجي
من الشخصيات غامضة الماضي، والمُنغلق على نفسه حيث لا يكلم أحداً غير سايا، وريكو في بعض الأحيان ... هاجي هو فارس سايا الذي وُجِدَ لخدمتها، كان في إطار البحث عنها عندما التقى بها أول مرة بعد ثلاثين سنة من حرب الفيتنام في أوكيناوا، حاول تذكيرها بواجبها الذي يتجلى في القضاء على التشيروبتران مع تفاديه للتكلم عن ماضيها أو عن أختها وترك مهمة استرجاع الماضي لها قبل أن تنتهي مدة حياتها القصيرة .. قبل النوم
وُلد هاجي ليجد نفسه ابناً لرجل رحالة من القرن التاسع عشر، أي في الفترة التي كانت تعيش فيها سايا مع جويل الأول .. وقد اشتراه هذا الأخير من عند والده ليكون مرافق سايا، وليكون واحداً من فرسانها – وقد كان الوحيد - وقد عانى الكثير من مرافقته لسايا لأنها كانت جد مغرورة وأنانية في تلك الفترة، كان أصغر منها بعدة سنوات، لكنهما تمكنا من التفاهم وكونا صداقتهما ..
وقد علمته سايا العزف على الغيتار أيضاً – ولهذا نجده دائما يحمله (وفيه أيضا مكان لسيف سايا)-
وقد كبرا معاً، إلى أن لاحظ غرابة أنه أصبح أطول منها، ولاحظ عدم نموها أو تغير شكلها منذ أول مرة شاهدها، والأغرب تزويدها بالدم بشكل منتظم مع أنها لا تفقد شيئا منه، لذا قرر سؤال جويل، ومع أنه لم يتلقى جوابا مقنعا أو منطقيا فقد كان على يقين بأن تلك الفتاة ليست طبيعية. ومع ذلك فقد استمر في مرافقتها. وفي أحد الأيام التي تسبق عيد ميلاد جويل، خرج هو وسايا للتنزه وقد كان هدفها إيجاد هدية لعيد الميلاد: زهرة الزئبق المفضلة عند جويل. كانت في منحدر خطير وقد ذهب هاجي لإحضارها بدل سايا، فسقط ومات بكل بساطة.
لكن سايا المصدومة، أعطته بعضا من دمها لتعوض ما فقده دون وعي منها بالعواقب .. وعادت إلى البيت لتتضاعف صدمتها بالحشد الهائل من الضيوف الحاضرين لعيد ميلاد جويل، لتجد الجميع مطروحاً أرضاً، طبعا بعد أن شربت ديفا دمهم
فعادت سايا من جديد إلى هاجي الذي كان قد عانى الأمرين بعد شربه دم سايا وعودته إلى الحياة في مهمة أخرى
جورج مياغوسوكو
يُدير حانة في أوكيناوا، شخص متفائل .
يحاول أن يعلم أبناءه كل ما قد يفيدهم في حياتهم دون أن يذوقوا ما ذاقه هو من يأس من الحياة.
عَلّم أبناءه أيضاً عدداً من المقولات التي أفادتهم كثيراً أثناء غيابه
جورج كان جنديا سابقاً وقد وصل متأخراً إلى الفيتنام، ليشهد احتضار ديفيد الأول والذي أوصاه بحماية والإعتناء بسايا إلى أن تستيقظ بعد ثلاثين سنة. عاد جورج إلى اليابان واستقر في أوكيناوا، حيث تزوج وأصبحت لديه ابنة .. لكن لم يَطُل الأمر كثيرا، فقد توفيت الإثنتان في حادثة سير .. اِسودت الحياة في عيني جورج، وفقد مذاقها مما دفعه إلى التفكير في الإنتحار
مع أنه تراجع في البداية لكنه أعاد المحاولة من جديد باستخدام مسدسه .. في قبر عائلته .. وما كاد يطلق النار حتى أوقفه صوت غريب .. سايا كانت تفتح شرنقتها بعد أن انتهت من نومها
عندها ظهر سبب جديد لجورج ليعيش: عاش من جديد من أجل سايا، للإعتناء بها، تعويضاً لإبنته المتوفاة .
كاي مياغوسوكو
أخ سايا، لديه دراجة نارية يوصل بها سايا للمستشفى بعد المدرسة لإجراء فحوصاتها
شخص غريب شيئا ما، يريد دائما أن يساعد سايا أو ينقذها كونه أخاها الأكبر أو شيء من هذا القبيل .. لا يحب المزاح كثيراً.
فقد كاي والديه عندما كان صغيراً، وقد تبناه جورج وأدخله لعائلته الجديدة، فكان الأخ الأكبر لكل من سايا وريكو .. كان منعزلاً عنهما، لكنه تعود عليهما مع الوقت.
بعد أن عرف بأن سايا واحدة من التشيروبتران، قَبِل بها، بل وأراد أن يكون عَوناً لها في حربها ضد أمثالها .. لكنه كان يفشل دائماً ، وكل مرة يكون الفشل ذا وقع أكبر من المرة السابقة
مما جعله يتجه نحو طريق اكتساب القوة، خاصة في الفترة التي لم يكن فيها مع سايا
وقد اكتسب بالفعل قوة كبيرة مما جعله شخصاً مفيدا في النهاية كما كان يطمح دائماً ثم أصبح مصدر قوة سايا .. كونه الشخص الذي ينقذها من الخروج على السيطرة، وكذلك بالمقولات والكلمات السحرية التي ورثها من والده وأشهرها " نانكورو نايسا " ..
ريكو مياغوسوكو
أخ سايا الأصغر، حاله حال كاي، تم تبنيه هو الآخر من طرف جورج .. شخص مسالم، طيب جداً ، ودائما ما يحاول تحسين علاقة كاي بسايا كونهما كثيري الإختلاف.
ريكو ذو دور جد سطحي في الحلقات الأولى مع بعض التلميحات حوله .. مثل قدرته على سماع أصوات التشيروبتران مثل سايا، مع أنهما ليسا أخوين بالدم
يتحول دوره إلى رئيسي في حديقة الحيوان في مدينة بوردو الفرنسية، أثناء بحثه هو وكاي والدرع الأحمر عن سايا، حيث يتمكن من سماع أغنية ديفا ويتبعها فيَصِل إلى البرج
وعندما يذهب عندها معتقداً أنها أخته، تشرب ديفا دمه ..
وعندما تجده سايا والآخرون ويكتشفون فِعلة ديفا، تخبرهم سايا بوجود طريقة مكلفةٍ جداً لإنقاذه، وهي نفسها الطريقة التي استخدمتها مع هاجي أي أن يشرب دمها فيتمكن من الحياة لكن مع توقف زمنه، وأن يصبح فارسها طبعاً بما أنه شرب دمها
وافق كاي على الفور مع معرفته للعواقب .. وهنا تبدأ قصته التي تنتهي نهاية تراجيدية
كاوري كينجو
صديقة سايا المقربة .. لايمكن التكلم عنها كثيراً لأن دورها غير رئيسي .. وظهورها نادر
كل ما يمكن القول أنها تقوم بتشجيع سايا ورفع معنوياتها
وقد كانت من أكبر المحفزات لسايا كي تعود إلى أوكيناوا من جديد .. بعد أن تنهي كل ما لديها ،، مع أنها لم تكن تعرف حتى ما تفعله سايا أو تعاني منه ..
لكنها كانت تدافع عنها وتحاول مساندتها
أكيهيرو أوكامورا
صحفي ككل الصحفيين .. متطفل جداً .. يتمحور بحثه حول كل ما يتعلق بسايا بطرق مباشرة أو غير مباشرة كالخمور ومنتجات عائلة جولد سميث وتاريخ عائلة جولد شميت
بدأ بحثه منذ صغره عندما عاد والده من حرب الفيتنام، والذي كان صحفيا أيضاً، وقد التقط صوراً من بينها واحدة فيها عدد من الخفافيش ووسطهم توجد فتاة تحمل سيفاً .. الفتاة بالطبع هي سايا
وكلما كان يسأل أكيهيرو والدَه عن معنى الصورة ومن يوجد فيها .. كان والده دائماً يرفض الإجابة . وقد لاحظ أكيهيرو شَبَهَ سايا بالفتاة من الصورة، لذا بدأ بملاحقتها بالأدلة القليلة التي كانت معه.
سافر إلى الفيتنام في إطار عمله، وقد صادف هذا تواجد سايا هناك حيث لفتت انتباهه وقد تمكن من الدخول أيضاً إلى ثانوية الأسهم الخمس حيث تمكن من رؤية عدد كبير من زجاجات خمر الأسهم الخمس
والأهم تمكنه من رؤية وتصوير قتال سايا مع الشبح، فارس ديفا كارل وهو مدير الثانوية
وبعد عودته إلى أوكيناوا .. تمكن من الوصول إلى ثانوية سايا والتمكن من لقاء كاوري، صديقة سايا .. وماو صديقة كاي واللتان كانتا تتكلمان عن سايا .. بعد عدد من الأحداث .. ترى ماو أن لها مصلحة في مرافقة أكيهيرو في رحلة بحثه عن سايا حيث تستفيد هي من العثور على كاي
وهنا تبدأ مغامرته التي يتمكن بها من دخول عالم الخفافيش والتعرف على خفايا هذا العالم الرهيب.
طبعا بهدف التعرف على معنى الصورة التي منعه والده من معرفة معناها .. وذلك بكل بساطة لأن ملتقط الصورة نفسه لا يعرف ما صوره!
ماو جاهانا
بعد مغادرته رفقة سايا إلى ذلك المكان المجهول .. قررت ماو اقتفاء أثره، لكن مع قلة الأدلة لم تنجح في ذلك ..
إلى يوم ظهور الصحفي أكيهيرو في ثانويتهم حيث أظهر اهتمامه بسايا ورغبته بمعرفة مكانها .. وهو نفس هدفها .. فقررت تمويله بثروة والدها مقابل مرافقته لها في رحلتهم الطويلة جداً والتي بدأت من فرنسا بحثا عن قلعة المبارزة.
الشخصيات الشريره
ديفا
أخت سايا التوأمة، وصاحبة الدم الذي يمكنه القضاء على أختها، في نفس الوقت الذي تمتلك أختها هذه نفس القدرة على القضاء عليها .. وقد كان هذا سبب الصراع القائم في المسلسل ... ديفا البطلة الثانية في المسلسل والملكة الأخرى التي تتميز بالغرور والأنانية ومهارة في استخدام قدراتها كمصاصة دماء .. ولا تتردد في شرب دم أي شخص إلا إذا رأت أنه لن يكون لذيذاً .. كما أن الغموض يلفها طوال الحلقات الأولى للمسلسل.
ولدت ديفا وسايا من نفس الأم : سايا. تتشابهان خارجيا تماماً .. الفرق الخارجي الوحيد هو لون عينيهما .. فلون عيني سايا هو الأحمر، أما ديفا أزرق وهذا ما يزيد روعتها.
ولدت ديفا على يد الجراحَين المهتمين بالكائنات الطبيعية جويل وأمشل .. وقد كُلف الأخير بالإعتنتاء بها ورعايتها .. ففعل ذلك لكن بطريقته المتوحشة، فقد وضعها في قفص مع بعض الطعام الذي يسد حاجتها وتركها دون اسم، وقد كانت ذات صوت رائع في الغناء، وهذا ما كانت تفعله لملء الفراغ لديها .....
إلى أن جاء اليوم الذي توصلت فيه سايا إلى مصدر الصوت الذي تسمعه
وتمكنت من إنشاء صداقة معها كان رمزها زهرة زرقاء، وأعطتها اسما يرمز إلى أميرة ذات صوت جميل
وأطلقت سراحها لتحضر حفل عيد ميلاد جويل لتسمعهم أغنيتها، لكنها بالتأكيد لم تفعل بل قتلتهم جميعا. وقد كان هذا ردها للمعروف.
ديفا كانت دائما تغار من أختها، هذه الغيرة التي انقلبت إلى حقد فكراهية .. فمع أنها تريد أن تعيش مع سايا إلا أنها أرادت في نفس الوقت قتلها .. شخصية ديفا تتميز بالغرور والعجرفة والأنانية. فقد تعودت دائما أن تجد كل ما تتمناه دون عناء.
ورفقة مجموعة من الفرسان الطماعين، كونت ديفا عقدة المسلسل، فقد كان لكل فارس من فرسانها فائدة ومصلحة من خدمتها .. وقد خلقوا الكوارث في العالم، وهذا ما جعل سايا تشعر بأن واجبها هو التدخل لإيقافهم كونها صاحبة الدم الوحيد القادر على فعل ذلك
مع كل هذا، أظن أن ديفا ليست بالسيئة، إن لم أقل أنها رائعة، بعد مشاهدة نهايتها، فقد كانت فقط تغار من أختها التي تمكنت دائما من العيش مع البشر والتفاهم معهم بشكل جيد، عكسها هي من تحكم فيها فرسانها واستغلوها ... كما أنها كانت تتمنى أن تعيش دائما مع طفلتيها في سلام لتكون لها عائلة هي الأخرى مثل أختها.
أمشل جولد شميت
فارس ديفا الأول، من النوع بارد الأعصاب ذي الوجهين والأكبر سنا .. كان هو العالم الذي يُفترض أن يعتني بها، لكنه أهملها، وبعد أن تحررت، شرب دمها ليصبح خالداً ليكمل أبحاثه عنها في غفلة منها أو تغاضِ عن الأمر .. أقدمُ فرسانها والذي اعتنى بها أثناء نومها إلى أن جمع حولها عدداً كبيراً من الفرسان.
هذا الأمشل هو أبغض الشخصيات في الأنمي، قاسي القلب يتظاهر بطاعة ديفا.
لديه شركة أدوية مديرها التنفيذي هو سولومون جولد سميث بمساعدة فان أرجانو اسمها: الأسهم الخمس ..
ولهذا فقد استعان بدم ديفا لخلق الدلتا 67 .. وطورها إلى الدلتا 07 والتي تُحول الإنسان إلى تشيروبتران ..
ثم صنع الشيف وطورهم إلى مخلوقات أقوى وأكثر فعالية للقضاء على التشيروبتران ..
وبهذا يصبح لديه بكل بساطة الداء والدواء، وقد قدم مشروعاً لرئيس الولايات المتحدة يقضي بنشر التشيروبتران في العالم ثم تتدخل الولايات المتحدة الأمريكية بشكل بطولي لتقضي عليهم من العالم ولتخلصه من الشر بفضل الشيف في نسخته المطورة ..
ولتكسب من وراء هذا المال والهيبة ...
وقد نجح بالفعل بإقناعهم هو وفان أرجانو الذي عينه بعد رحيل سولومون بإدارة الشركة تنفيذيا وقد خدمه وأكمل المسيرة نحو الإيقاع بالعالم في الفخ .. وقد كانت من الوسائل المساعدة على تحويل الإنسان إلى التشيروبتران الأدوية والمستحضرات والأغذية والمشروبات بمختلف أنواعها والتي تنتجها شركة الأسهم الخمس
وقد احتوت هذه الأشياء على مادة تحفز على التحول عند سماع أغنية ديفا .. ولهذا وُجد مشروع ظهور ديفا للعالم على شكل مغنية أوبرا ..
لكن كل هذه الأشياء لن تسلم من تدخل سايا ومن معها لتخريب هذه المخططات وإفشالها ...
جيمس
فارس ديفا الأسمر .. من النوع الأناني المتكبر .. موظف في البحرية الأمريكية يعتبر ديفا أمه، إذ أنه يناديها "ماما"
شخص لئيم ولايعجبني البتة .. يغار من سولومون لحد الكراهية لأن ديفا تفضله عليه ..
هذا الفارس مجرد عائق .. تقضي عليه سايا عندما تقاتله على إحدى الجزر التي كان يُعتقد بوجود ديفا فيها – وقد كان فخا – قتلته بدمها بمساعدة من سولومون وبهذا قضت عليه .. لكن ... أمشل تمكن من إنقاذه للأسف وزوده بجسم آخر مثل جسد الشيف وتمكن من العيش من جديد ثم ذهب مرة أخرى إلى سايا بهدف قتلها وفشل مرة أخرى ..
لكن هذه المرة .. قضت عليه نهائياً بمساعدة سولومون مرة أخرى .. وأيضا ما ساهم في هذا جسده الجديد الذي يشبه الشيف، وخاصية هذا الجسد الإصابة بظاهرة الشوكية والتي تحول جسده إلى كريستال قابل للتفتت .. يعني الفناء بالنسبة له.
لكنه قبل أن يموت تسبب بمأساةٍ للشيف، إذ حرض موسس على قتل كاي وبالمقابل سيعطيه من دم ديفا – ولو كان يملكه لما مات – .
وقد قبِل الشيف بهذا وأدى إلى حرب قصيرة بين الطرفين اللذين كانا متحدين إلى وقت قريب .. وقد تسبب هذا في القضاء علىآخر عناصر هذه الفصيلة إلا واحداً.
سولومون
فارس ديفا الوسيم .. من النوع المسالم .. مفضلها – بعد أمشل - .. هذا الفارس هو المدير التنفيذي لشركة الأسهم الخمس، لكنه انسحب منها بعد سلسلة طويلة ومعقدة من الأحداث
يلتقي أول مرة بديفا في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى حيث كان يعمل طبيباً حينها، وقد كان يعرف أمشل ويناديه "ني سان" أي أخي، وقد طلب منه أن يجعله قادراً على الحياة مدة أطول وألا يموت،مهما كانت الطريقة مادامت ستقربه إلى تحقيق حلمه.
وقد قدمه أمشل إلى ديفا والتي كانت موجودة في قبو قلعته، وقام بطعنه وأعطاه بعدها دم ديفا وأصبح منذ تلك اللحظة فارس ديفا
أما تعرفه على سايا كان في حفلة الرقص المدرسية التي يديرها كارل حيث دخل إلى القاعة ورأى أنها ستكون الأفضل لكي يبعد أعين الآخرين عنه
لكن فان أتى ليوقفه وأخذه لكن، قبل مغادرته سمع "مين" تنادي صديقتها سايا .. فعرف أنه كان مع عدوته
لكنه لم يُكِنّ لها العداء أبدا، بل أحبها وأصبح يسعى لإقامة السلام بين ديفا وفرسانها،
وسايا ومن يتبعها أو على الأقل منع الطرفين من التقاتل، وبما أن الأوضاع لم تساعده فقد ذهب إلى حديقة الحيوان في بوردو للقاء سايا، لكن هاجي أوقفه قاب قوسين أو أدنى من موافقة سايا على عروضه ..
وما أفسد خطته أكثر قدوم ديفا التي أشعلت الحقد في قلب سايا من جديد بعد ما فعلته لريكو .. والتي اكتشفت حب سولومون لسايا .. ومع ذلك فقد استمر سولومون بمحاولاته لإقامة السلام .. حتى وصل لخيانة ديفا وإخوانه الفرسان، وهذا عندما أخبر ديفيد بأن الفرسان يخططون للهجوم على مركزهم المبحر في مارسيليا وطلب منه إنقاذ سايا وإبعادها عن المركز
لكن كارل أفسد كل شيء هذه المرة
وبعد هذا، وتبعاً لعدد كبير من الأحداث المتداخلة يتخلى سولومون عن كل ممتلكاته ويتفرغ من مهماته وذلك لكسب محبة سايا ...
ثم كانت نهايته بإصابة تافهة من جيمس بدم سايا أثناء إنقاذه لها ..
بعدما تخلى عن خدمة ديفا واختار دم سايا من بين كل الدماء.
كارل
فارس ديفا من النوع المتوحش
أصبح فارساً دون تردد .. فبعد أن قدمه أمشل وسولومون لها، قامت باختياره كفارس فقط لتشرب دمه الذي رأت أنه لذيذ
كما أنه كان بالنسبة لبقية الفرسان مجرد فأر تجارب ليعرفوا كل شيء عن أنفسهم .. ومع معرفته لهذا فقد قرر أن يعطي كل حبه لديفا، لكن بعد أن أدرك أنها لن تبادله هذا الشعور يوما، قرر أن يبذل حياته من أجل سايا وأن تصبح هدفه ليحاول قتلها للأبد مع أنه يعلم أنه لن يتمكن من ذلك
فبعد أن تعرض جسده للتقطيع مراراً وتكراراً فقد اقترح عليه أمشل أن يعوض جسده بجسد آخر كجسد الشيف وقد خضع لكل ما يقترحه أمشل فهو يعلم أنه موجود فقط للتجارب ومع ذلك فقد وجد لنفسه طريقة للحياة أدت به إلى الموت ..
فقد اختار أن يبقى وحيداً دائما متجاهلاً كل من يريد استغلاله، وتجاهل حتى أخاه المقرب سولومون الذي ساعد سايا على القضاء عليه بأن قطع يده
أما هي فقد ضحت كثيراً بأن جعلت سيفها يخترقها ليصل الدم منه إلى جسد كارل للقضاء عليه
قبل أن يفعل هو ذلك بمساعدة النسخة المطورة من الشيف التي أتى بها.
وقد التقى بها أول مرة في المدرسة التي يديرها في فيتنام حيث ذهبت سايا لتدرس هناك لتتحقق بشأن بعض الوفيات التي حدثت في الماضي، وقد كانت هناك إشاعة حولها تقول بأن في تلك المدرسة، عندما كانت كنيسة سابقا عاشت راهبة جميلة اسمها روزي
كانت تحب زراعة الزهور، لكن وبسبب لعنة من روح الشبح فهذه الزهور لن تتفتح ومع ذلك تمكنت روزي من جعلها تتفتح بطريقة مدهشة .. وقد أحبها الشبح، وعندما طلبها للزواج أخبرته أنها لن تقبل إلا إن أحضر لها زهرة زرقاء .. ومضت سنوات عديدة وهو يبحث عن هذه الزهرة إلى أن ماتت روزي، فحزن الشبح كثيراً لدرجة البكاء، وكلما سقطت دموعه على الأرض كانت تتفتح الزهور .. إلــى آخر دمعة سقطت، حيث تفتحت الورود الزرقاء في مكان سقوطها فأخذ واحدة وغادر مرددا أنه سيضعها في قبر روزي.
فانتشرت إشاعة تقول أنه إن ظهرت في تلك الثانوية فتاة بملامح آسيوية وذات شعر أسود فسيعود الشبح من جديد ليعطيها الوردة الزرقاء ويأخذها معه .. لكن هذه الإشاعة تجاوزت الخيال لتصل إلى الواقع حيث لوحظ أن بعض الفتيات الأسيويات من ذوات الشعر الأسود تم تقديم زهرة زرقاء لهن .. ثم اختفين.
كما أن مكان ظهور الشبح هو جرس الثانوية والوقت هو في ليلة يكون فيها القمر هلالاً وحين تتفتح الورود الزرقاء.
وقد كانت سايا هي المقصودة من هذا إذ أن كارل كان يبحث عنها بين الطالبات
وعند قدومها للمدرسة قدم لها الزهرة الزرقاء ..
وقد كانت هذه من المناسبات التي تجتمع فيها سايا وديفا بالقرب من بعضهما، فقد كانت ديفا في صندوق موجود بقبو حديقة المدرسة حيث توجد زهور زرقاء مزروعة
وهذه الزهور تنتجها شركة الأدوية الأسهم الأخمس و هي ملك للفرسان .. بينما كانت سايا تحقق بشأن تلك الزهور والشبح (الذي هو بالطبع كارل) ...
فارس ديفا من النوع البناتي المغرور، مهووس بجمال مظهره وبالغناء، خاصة غناء ديفا
يملك أوبرا حيث ستؤدي ديفا عروضها، وخلفية المسرح هي حديقة حيوان بوردو حيث يظهر البرج الذي حبست فيه ديفا.
لم يُذكر في الأنمي أي شيء عن كيفية تحوله إلى فارس ولم يذكر شيء عن ماضيه .. مع أنه بقي إلى آخر حلقة، إلا أن دوره كان محدوداً بعض الشيء حيث توقف على امتلاكه للمسرح الذي تجري فيه الأحداث الأخيرة، وحيث جرى القتال الأخير بين الملكتين
فقد اكتفى بالمشاهدة لا غير.
ومع أنه قد طلب من سايا أن تقتله فلا معنى لبقائه بعد موت ديفا، وبعد أن فعلت ذلك، إلا أنه ظهر في اللقطات الأخيرة كصحفي مهتم بقضية اعتقال فان أرجانو ومساعده.
جريجوري إيفيموفيتش راسبوتين (أو سونيا)
فتاة من فرسان ديفا
مقتبسة من شخصية حقيقية وهي راسبوتين والتي عاشت فترة انهيار السلالة الحاكمة "رومانوف" ... أما في الأنمي فهو يعيش سنة 1916 وأخذ شكل فتاة اسمها سونيا في قرية مجاورة لمسقط رأسه الحقيقي.
التقت بها سايا في روسيا وادعت أنها ابنة الساحر الذي نبذه الجميع في قريتها : جوريجوري ...
وقد أقنعت سايا بأنها وحيدة وتريد أن تكون صديقتها ،، لكن كانت دائماً هناك امرأة عجوز من القرية تَدّعِي أنها تراها تمتص دم القرويين، كما أن هاجي قد شك في أمرها ..
وفي صباح اليوم التالي من التقاءهما، وقعت المعركة بينها وبين سايا وهاجي بعد تأكدا من كونها تشيروبتران .. وأثناء قتالهما أظهرت هذه الشخصية مهارة جيدة أكثر من المعتاد في القتال مع أنها كانت ضعيفة مقارنة بالفرسان الآخرين ..
ثم وصلوا إلى مكان توجد فيه عربة فخمة تحمل ديفا والتي كانت على وشك النوم يقودها فارسها الوفي أمشل، والذي طلب من سونيا أن تلتحق به ليغادروا ..
لكنها أخبرته أنها مستمرة في القتال إلى أن تهزم سايا .. "فهذا قدري كوني فارسة ديفا" .. وقد كانت نهايتها على يد سايا بمساعدة هاجي .. في نفس الحلقة التي ظهرت فيها
لذا فقد كانت أقل الفرسان أهمية وأكثرهم تهميشاً .. ولم يعرف أو يهتم بأمرها إلا القليل.
فانتوم:
أقدم فارس لديفا وله معرفة بجويل السابق
وهو أكثر فرسان ديفا شرا
نيثين
يعمل منتج لدار أوبرا
وتصرفاته تتسم بالسخافة دائما
شخصيات اخرى
جويل جولد شميت السادس
وهو من أحفاد جويل جولد شميت الأول الذي ربى سايا في سنواتها الأولى، والذي قامت ديفا بقتله لتخرج إلى العالم مع فرسانها لتخريبه
عائلته مشهورة بهيمنتها على الأبناك والمصارف عبر العالم منذ القديم .. وكذا بروزها بشكل ملفت للنظر في ميدان تجارة الذهب والألماس وموارد طبيعية أخرى، والأرباح التي يحصدها من هذه الأعمال هي التي تساعده على تمويل المنظمة، كما أنه يبذل كل جهده ويقدم أعظم التضحيات لها فهذا قدره .. كون دم جولد شميت يجري في عروقه ..
ومن أهم مهامه حماية سايا، الورقة الرابحة التي ستمكنه من هزيمة ديفا والفرسان .. صاحبة الدم الوحيد الذي يمكنه إنهاء المأساة التي بدأت في بوردو ..
ديفيد
العضو الثالث في المنظمة من حيث الأهمية، ابن ديفيد الأول الذي التقى بسايا الهائجة في الفيتنام حيث كانت سبب وفاته وقد كان هو من أوصى جورج بحمايتها فهي، ومع كل ما فعلت، الورقة الرابحة الوحيدة في حربهم ضد ديفا.
ديفيد الحالي شخص جاد يسعى لمصلحة الدرع الأحمر ومصلحة العالم كون هدفه هو القضاء على ديفا والتشيروبتران والفرسان، فهو أيضا يتحمل مسؤولية حمله لاسم ديفيد، وقد كان مصدر قوته هو وجود سايا معهم ..
فحين اختفت، خارت قواه واستسلم لليأس وأدمن الشرب فصارت حالته أسوء ما يكون واعترف بضعفه دون وجود سايا، لكنها عادت من جديد ليُظهر قوته المعهودة مرة أخرى وليمضي في الطريق الذي بدأه رفقة سايا وفارسها هاجي وجويل وكاي والبقية ..
لويس
مرافق ديفيد أينما حل وارتحل، مع أنه يظهر بشكل كبير إلا أن دوره ليس مهما بدرجة كبيرة فهو يساعد فقط .. أكثر ما يجيده هو الطبخ والمواساة أو التشجيع أحياناً .
يعمل سائقاً غالباً .. كما أنه يبحث عن المعلومات لصالح الدرع الأحمر ويعمل لمنظمته بوفاء كصديقه.
جوليا
طبيبة المنظمة الطيبة. كما أنها الطبيبة المكلفة بسايا ومراقبة حالتها الصحية ودراسة التشيروبتران وكل ما يتعلق بمثل هذه الأمور ...
يبدأ دورها بالتعقيد عندما تدرس حالة تحول ريكو إلى فارس حيث تكتشف لأول مرة ظهور عنصر جديد في دمه .. ومع ثقتها الكبيرة بكولنز كطبيب، يتمكن من استغلالها وإغراءها بنشر أبحاثها للعالم لتتمكن من كسب الثروة والشهرة والجاه ..
تـتبعه بتحفظ خاصة بعد لقاءها بفان، زميلها السابق في الكلية، لكن هذا لا ينقذها من السقوط في فخ أمشل والذي جعل منها الطبيبة الخاصة بديفا وشاهدةً على ولادة الملكتين الجديديتن، ابنتي ديفا .
.وهذا ما زاد من غيظ كولنز وكرهه لها مما دفعه لمحاولةٍ لقتلها أنقذها منها ديفيد ..
وأخيراً تعود جوليا للدرع الأحمر وهذه المرة بعدما عايشت أعداءها ديفا وفارسها أمشل وعرفت عنهم أشياء ليست بالقليلة.
إيرين
فتاة مسالمة جداً وتنبذ العنف والقتل أكثر من أي فرد آخر من الشيف، لكنهم جميعاً يحترمونها ويحاولون تقديم ما يغذيها دون أن تحتاج هي للقتل .. لكنها تحاول إقناع نفسها بوجوب القتل لكي يستمروا في الحياة وكي لا تشكل عائقا على أصدقائها.
إيرين هي الشخصية التي ستُحدث ثاني أكبر انقلاب في حياة الشيف بعد أن تعرفت على كاي في فرنسا وأخبرته عن معاناتهم وعن سبب ملاحقتهم لسايا وهو اعتقادهم بأن دمها دواء الشوكية .. فيحاول مساعدتها بأن يطلب من أخته أن تعطيها من دمها .. لكن عندما تعطيها سايا الدم وتشربه يقع ما لم يتصوره أحد .. فدم سايا ليس هو الحل للشوكية بل هو ما ينهي حياتهم في ثواني معدودة، وهذا ما حدث لإيرين لتنتهي حياتها على يد سايا ولتلحق صدمة كبيرة بسايا وكاي وكل الشيف بعد أن فقدوا أهم رفقاءهم .. ليستمروا في رحلة البحث عن الدم الذي ينقذهم .. هذه المرة بعد أن تعرفوا على سايا ...
موسس
هو من اقترح فكرة الخروج من المختبر واستكشاف العالم الخارجي على الشيف الذي رحبوا بالفكرة وغادروا معاً إلى العالم المجهول.
موسس شخص طيب مع أنه لا يظهر ذلك، يسعى دوماً للإيمان بالكلمات التي يرددها البشر ويحاول إنقاذ الشيف بإيجاد الدم الذي يستطيع إيقاف معاناتهم.
موسس من الشخصيات الرئيسية جداً، ويمكن ملاحظة ذلك بوضوح أثناء مشاهدة الأنمي .. حيث سيحدث اتفاق بين الشيف متمثلين في موسس ولولو، وكاي ومن معه لكي يقوموا بإعطاء الدم لهم دون الحاجة لقتل أرواح الأبرياء .. وقد أسعد هذا الطرفين مادام حلاً سلميا ..
لكن اللحظات السعيدة لا تدوم طويلاً فقد أتى من يخربها .. فبعد أن اكتشف موسس أن الشوكية ظهرت في جسد كارمان أصبح يسعى بجدية أكبر لإيجاد الحل وقد تدخل في هذه اللحظة الحساسة فارس ديفا جيمس والذي كان يغار من كاي بعد أن أصبحت ديفا تريده، فأغرى موسس بأنه سيجلب لهم دم ديفا إن هو قضى على كاي، ونظراً لحالته الحرجة، فقد وافق وتوجه إلى مكان إقامة سايا ومن معها واستهدف ضحيته الممثلة في كاي
والذي حاول الابتعاد عن العنف ما أمكنه لكنه انتهى أخيراً بتعريض موسس لأشعة الشمس دفاعاً عن نفسه ..
دون علم منه أنهم إن تعرضوا لشعاع الشمس فسيبدؤون بالاحتراق تدريجيا إلى أن يفنوا ..
كارمان
أكثر شخص عناداً وتعصباً من الشيف، فلا يرضى أبداً بالحلول السلمية خاصة عندما يتعلق الأمر بالتعاون مع سايا ورفاقها .. يعقد كثيراً من الأمور فهو يريد أيضاً الدم الذي ينهي استنزاف أرواح الشيف، لكن يريده بالطريقة الوحيدة التي يؤمن بها وهي القوة، كما أن عدم تعايشه مع البشر لم يسمح له بتعلم مبادئهم الكثيرة والمختلفة مما جعل نظرته له تنقص من قدرهم .. لهذا يرفض كل حلول السلام ويمنع أصحابه من الإنصياع لها.
بعد أن أصابته الشوكية في الحلقات الأخيرة .. قرر مع ذلك عدم الإستسلام للحلول السلمية
وقد أراد على الأقل تحقيق حلمه الذي تمناه كل الشيف، وهو أن يتمكنوا من التخلص من لعنة الشمس بأن يتعرضوا لشعاعها بحرية ..
وقد مات مع صديقه الرائع موسس تحت أشعة الشمس في ما يشبه الإنتحار مع التشبت بالصداقة والأمل في من بقي منهم.
لولو
أصغر واحدة من الشيف، والأطيب ..
أكثر من سيعاني من بين كل الشيف إذ أنها آخر من سيتبقى وستشهد مآسي الجميع
تحاول أن تجعل سايا تقف بصف الشيف، فالإتحاد سيجلب لهم القوة في مواجهة ديفا. تلقى عناية خاصة وعطفاً من الجميع فيحاول الكل أن ينقذها حتى لو كلف الأمر حياته عندما يهجم الأعداء.
اسفه لان الصورمي راضيه تطلع
استنا رودوكم :D :D
2011-09-08, 2:28 am
