- yayasan كتب:
- بلى
المرأة هي الانثى و الرجل هو الذكر
كنت أريد ان اقول لك انا تكلمنا عن هذه الشبهة من عدة حيثيات
- ان المرأة لم يكن لهل حظ من الارث في الجاهلية
- ان الاسلام لم يعطي الرجل حظاً زائداً على المرأة
وقلت انه بقيت نقطة واحدة ...
فابدلت محور حديث الحيثية الثانية إلى:
- ان الاسلام لم يعطي المرأة حظاً ناقصاً
حسناً .. بماذا توحي لك العبارة التالية - للأنثى نصف حظ الذكر - ؟
انا اراها توحي بان للأنثى (المرأة) نصف حظ الذكر
اي ان للمرأة نصف الحظ (بإمكاننا ان نعبر عن الحظ بسهم كامل) من الارث
كلمة -نصف- تسبب مشكلة وهي أن المراة لاتملك حقا كاملاً ولكنها تملك نصفه وهذا نقصان
عندما اقارن بين :
- للأنثى نصف حظ الذكر
- للذكر مثل حظ الانثيين
ارى فارقا كبيرا جدا جدا
أولا :
في الاولى نقول للأنثى النصف >> هذا نقص
ولكن في الثانية يقول الله سبحانه أن للذكر المثل >> وهذه مساواة
ثانيا :
في الثانية قال تعالى "للذكر" << فلم يقل حظ الذكر
فهذا يعني أنه ليس كل ما يعطى الذكر له << لان في الحظين حظ له وحظ لزوجته وعياله
لا أدري إن كان ما قلته واضحا لك
ولكن إن لم أشمل تلك النقطة التي قلت عنها فأرجو ان تخبرنا بها
والسلام ...
هكدا إدن
الآن فهمت ما تريد قوله
صراحة أبدعت كلام رائع قلته أنت مميز
+
لقد كنت أفكر إدا ما كنا قد دكرنا النقطة التانية أم لا
لكن جوابك وكلماتك الأخيرة توحي أننا لم ندكرها بعد
+
لقد نسيت تلك النقطة لكن لا تخف
سأبحث في الردود فإن وجدت أنهم دكروها فسننتقل لشبهة ثانية وإن وجدت أنهم لم يدكروها فسأدكرها وننتقل لشبهة تانية
أكرر شكري لك