شبهات لا بد أن تزول

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أولا أبدأ بقوله تعالى : ( إن أريد إلا الإصلاح ماستطعت وما توفيقي إلا بالله )

أضن أنه حان الأوان في هدا الزمن الدي هو في حقيقته تائه لم يعرف الطريق ومازال يبدله وسعه لكي يعرف سبيل الخلاص والسعادة
أنا الآوان لنير هدا العلماء الطريق الوحيد للسعادة والمنهج الوحيد للسعادة
إنه خير منهج يمكن أن تعيش عليه الأجيال
لكن العجب هو أن يفر الناس من الحل ودالك لكثير من الشبهات إما أنهم لم يعرفو الحقيقة بسبب المخالطات والتهم والملابسات
وإما الصنف التاني وهو الدي أصلا لا يرغب بمعرفت الحقيقة والصنف التالث هو الدي يحارب الدين رغم معرفته بالحقيقة وهو من يصنع هده التهم

ونحن ليس هدفنا هو إرضاء الصنفين الآخرين
بل هناك سببين الأول ثانوي وهو كشف الملابسات عن الصنف الدي لا يعرف الحقيقة ويطمح لها
والرئيسي هو أن ينطمئن قلبنا ( .. بلى ولكن ليطمئن قلبي ) وأيضا لنعرف كيف نعيش وكيف ندعو الناس


فأنا سأضع الشبهات وكل منكم مكلف بالدفاع عنها ولاتخافو إن شاء الله سيتبين الحق لأن الحق ينتصر دائما
وأنا سأحاول أن أكون عند حسن تثقتكم بي
فأرجو أن تعيروني ثقتكم

هيا لنبدأ بالمناسبة أنا أيضا سأبين خطأ التهم ما استطعت

بسم الله
الشبهة الأولى وهو المحور الأول وهو
المرأة في الإسلام
إنتظرو الإشكالية إن شاء الله

لا قصدي لقد رددتم على الشبهة السابقة بأدلة مقنعة
لكن مازال هناك دليلين آخرين لم يدكرا بعد يا صديقي