{سيصوم قلبي وأحلق مع تدبر آيات ربي..~

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مدخل ] ~

أقبل شهر الصيام والقيام
فما أحوجنا لصيام قلوبنا
كما هو صيام أجسادنا
لذا سيصوم قلبي مع تدبر آيات ربي
سنبحر في أعمـاق القرآن
لنجد فيها عــلاج لما في قلوبنا
وسنتدبرها بعد معرفة معانيها
ۈسنڪتشف عجائبه ..
ۈنغوص في خضمه .. إلى يۈم الدين ~

~ [ محورنـا

وفي هذا الموضوع..سيكون محورنا الأساسي عرض
آيــة من كتاب الله الحكيم يرافقه تفسير ميسر لها..
وسيكون ذلك يوميا بإذن الله..
مااطالبكم به هو متابعة الموضوع باستمرار..

هدفنـا ] ~

تِفسير ۈآضح ۈمبسط لـ هذآ الڪتِآب المڪنۈن .. في هذآ الشهر الڪريم ..*

~ [ ۈقفة

مآ أحۈجنا إلى عۈدةٍ صادقةٍ لهذا الڪتِاب العظيم ،، بتِدبر آياتِه ،، ۈالعمل بها ،، ۈالسعي في تِجسيدها بڪل تِفاصيل حياتِنا ،، فۈالله لهذا هۈ الطريق المۈصل لسعآدتِي الدنيا ۈالآخرة ،، ۈلسلسلة النجاحاتِ ۈالإنجازاتِ العظيمة ،، ۈلنحن في هذا الشهر الڪريم ،، في أشد مانحتِاجه لهذا الڪنز العظيم ڪيف لا ۈهو شهر القرآن ؟! ۈفيه أُنزل ؟!
" شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن ، هدى للناس ۈبيناتِ من الهدى ۈالفرقان "*

مخـرج]~

عسى الله أن يۈفقنا للعمل بڪتِابه ۈسنة نبيه ،، ۈأن يغفر لنا ۈيعتِق رقابنا جميعا في هذا الشهر العظيم ،،

Mysterious man كتب:: جزاك الله خيراً على ما تقوم به يا مبدع

تفسير ايات كتاب الله ..ياله من اجر تكسبه في كل مرة يقرأ فيها اي عضو هذا الكلام

واصل هذا الابداع اخي ...شكراً لك

وجزاك الله خيير الجزاء

اسعدتني بمرورك الراائع

ابقى ع تواصل مع تفسير الايات يوميا

دمت بخيير وسعادة..^^

笑 $mile D0oOs 顔 كتب:: حجز^^

بأنتظاارك..^^

βlack Sђerry كتب:: مـــــآ شـــاء الله...

مـــوضوع أسـسـسطوري بالفعل..!!

وهذا ما اعتدنــآهـ دوماً..من الأستاذ هـــآتوري..^_^

جزآاكـ الله خيراً على الفكرة والحملة..~~

فـ الدال على الخير كـ فاعلهـ..~~

متآبــعة موضوعكـ بإستمرار..

أختكـ..بلآآكـ..~

وجزاك الله خيير الجزاء

اسعدتني جداا بمرورك

وتواصلك الراائع

كوني بالقرب دومااا

دمت بخيير وسعادة..^^

.......................

CONAN12

تواصلك رااائع جداا أخي

واااصل هكذا دوماا

دمت بخيير وسعادة..^^

شكراماشاءالله روووعه الموضوع شكرا لي مجهودك

شكراماشاءالله روووعه الموضوع شكرا لي مجهودك

تسسلمين

كوني بالقرب..^^

‏( 4)

{‏يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا
نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ
وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ * يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ
وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ * فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏ سورة الحديد آية [ 12- 15 ]

يقول تعالى ـ مبينا لفضل الإيمان واغتباط أهله به يوم القيامة ـ ‏:‏ ‏{‏يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم‏}‏ أي‏:‏ إذا كان يوم القيامة، وكورت الشمس، وخسف القمر، وصار الناس في الظلمة، ونصب الصراط على متن جهنم، فحينئذ ترى المؤمنين والمؤمنات، يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم، فيمشون بأيمانهم ونورهم في ذلك الموقف الهائل الصعب، كل على قدر إيمانه، ويبشرون عند ذلك بأعظم بشارة، فيقال‏:‏ ‏{‏بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ‏}‏ فلله ما أحلى هذه البشارة بقلوبهم، وألذها لنفوسهم، حيث حصل لهم كل مطلوب ‏[‏محبوب‏]‏، ونجوا من كل شر ومرهوب،

فإذا رأى المنافقون نور المؤمنين يمشون به وهم قد طفئ نورهم وبقوا في الظلمات حائرين، قالوا للمؤمنين‏:‏ ‏{‏انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُم‏}‏ أي‏:‏ أمهلونا لننال من نوركم ما نمشي به، لننجو من العذاب، فـ ‏{‏قِيلَ‏}‏ لهم‏:‏ ‏{‏ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا‏}‏ أي‏:‏ إن كان ذلك ممكنا، والحال أن ذلك غير ممكن، بل هو من المحالات، ‏{‏فَضُرِبَ‏}‏ بين المؤمنين والمنافقين ‏{‏بِسُورٍ‏}‏ أي‏:‏ حائط منيع، وحصن حصين، ‏{‏لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ‏}‏ وهو الذي يلي المؤمنين ‏{‏وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ‏}‏ وهو الذي يلي المنافقين، فينادي المنافقون المؤمنين، فيقولون لهم تضرعا وترحما‏:‏ ‏{‏أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُم‏}‏ في الدنيا نقول‏:‏ ‏{‏لا إله إلا الله‏}‏ ونصلي ونصوم ونجاهد، ونعمل مثل عملكم‏؟‏

‏{‏قَالُوا بَلَى‏}‏ كنتم معنا في الدنيا، وعملتم ‏[‏في الظاهر‏]‏ مثل عملنا، ولكن أعمالكم أعمال المنافقين، من غير إيمان ولا نية ‏[‏صادقة‏]‏ صالحة، بل ‏{‏فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُم‏}‏ أي‏:‏ شككتم في خبر الله الذي لا يقبل شكا، ‏{‏وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ‏}‏ الباطلة، حيث تمنيتم أن تنالوا منال المؤمنين، وأنتم غير موقنين، ‏{‏حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ‏}‏ أي‏:‏ حتى جاءكم الموت وأنتم بتلك الحال الذميمة‏.‏

‏{‏وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ‏}‏ وهو الشيطان، الذي زين لكم الكفر والريب، فاطمأننتم به، ووثقتم بوعده، وصدقتم خبره‏.‏

‏{‏فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا‏}‏ فلو افتديتم بمثل الأرض ذهبا ومثله معه، لما تقبل منكم، ‏{‏مَأْوَاكُمُ النَّارُ‏}‏ أي‏:‏ مستقركم، ‏{‏هِيَ مَوْلَاكُم‏}‏ التي تتولاكم وتضمكم إليها، ‏{‏وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏ النار‏.‏

هاتوري هيجي الأسمر كتب:: .....

فإذا رأى المنافقون نور المؤمنين يمشون به وهم قد طفئ نورهم وبقوا في الظلمات حائرين، قالوا للمؤمنين‏:‏ ‏{‏انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُم‏}‏ أي‏:‏ أمهلونا لننال من نوركم ما نمشي به، لننجو من العذاب، فـ ‏{‏قِيلَ‏}‏ لهم‏:‏ ‏{‏ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا‏}‏ أي‏:‏ إن كان ذلك ممكنا، والحال أن ذلك غير ممكن، بل هو من المحالات، ‏{‏فَضُرِبَ‏}‏ بين المؤمنين والمنافقين ‏{‏بِسُورٍ‏}‏ أي‏:‏ حائط منيع، وحصن حصين، ‏{‏لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ‏}‏ وهو الذي يلي المؤمنين ‏{‏وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ‏}‏ وهو الذي يلي المنافقين، فينادي المنافقون المؤمنين، فيقولون لهم تضرعا وترحما‏:‏ ‏{‏أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُم‏}‏ في الدنيا نقول‏:‏ ‏{‏لا إله إلا الله‏}‏ ونصلي ونصوم ونجاهد، ونعمل مثل عملكم‏؟‏

‏{‏قَالُوا بَلَى‏}‏ كنتم معنا في الدنيا، وعملتم ‏[‏في الظاهر‏]‏ مثل عملنا، ولكن أعمالكم أعمال المنافقين، من غير إيمان ولا نية ‏[‏صادقة‏]‏ صالحة، بل ‏{‏فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُم‏}‏ أي‏:‏ شككتم في خبر الله الذي لا يقبل شكا، ‏{‏وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ‏}‏ الباطلة، حيث تمنيتم أن تنالوا منال المؤمنين، وأنتم غير موقنين، ‏{‏حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ‏}‏ أي‏:‏ حتى جاءكم الموت وأنتم بتلك الحال الذميمة‏.‏

‏{‏وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ‏}‏ وهو الشيطان، الذي زين لكم الكفر والريب، فاطمأننتم به، ووثقتم بوعده، وصدقتم خبره‏.‏

‏{‏فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا‏}‏ فلو افتديتم بمثل الأرض ذهبا ومثله معه، لما تقبل منكم، ‏{‏مَأْوَاكُمُ النَّارُ‏}‏ أي‏:‏ مستقركم، ‏{‏هِيَ مَوْلَاكُم‏}‏ التي تتولاكم وتضمكم إليها، ‏{‏وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏ النار‏.‏

سبحانك يا الله على حكمتك ..

كل يجازا بعمله ومقدااار محسووب من الأعمال سوااء كان خيرا فيجزا خيرا

و أما إن كان شرا سيجزاا شراا..

سبحان من وسعة حكمته شتى العالم وملأت رحمه الكون أجمع..

كل يعطى بمقداار لوحته التي يقابل بها الله ليعرضهاا له,, فكلماا كاان الإبدااع فيهااا أكثر

أحبهاا البااري بكل لمساتها .. فكونوا ممن يتسارعون لنقش أزهــى لوحة إيماانية ليقاابل بهاا المولى جل علاه..

شكرا لك أخي ..

متاابعة دوما بإذن الباري لعبق الروح الإيمــانــــي ..

^^

~

نعم سبحاانه يعطي كل ذي حقٍ حقه

عـــدلٌ بقضائه

بحق اسعدت جداا باستفادتك الرائعه

أنرتنا بفكرك النير حقاا

تاابعي دوماا..^^

(5)

سورة الأنعام /

[‏125‏]‏ ‏{‏فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا
يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ‏}‏

يقول تعالى ـ مبينًا لعباده علامة سعادة العبد وهدايته، وعلامة شقاوته وضلاله ـ ‏:‏ إن من انشرح صدره للإسلام، أي‏:‏ اتسع وانفسح، فاستنار بنور الإيمان، وحيي بضوء اليقين، فاطمأنت بذلك نفسه، وأحب الخير، وطوعت له نفسه فعله، متلذذا به غير مستثقل، فإن هذا علامة على أن الله قد هداه، ومَنَّ عليه بالتوفيق، وسلوك أقوم الطريق‏.‏

وأن علامة من يرد الله أن يضله، أن يجعل صدره ضيقا حرجا‏.‏ أي‏:‏ في غاية الضيق عن الإيمان والعلم واليقين، قد انغمس قلبه في الشبهات والشهوات، فلا يصل إليه خير، لا ينشرح قلبه لفعل الخير كأنه من ضيقه وشدته يكاد يصعد في السماء، أي‏:‏ كأنه يكلف الصعود إلى السماء، الذي لا حيلة له فيه‏.‏

وهذا سببه، عدم إيمانهم، هو الذي أوجب أن يجعل الله الرجس عليهم، لأنهم سدوا على أنفسهم باب الرحمة والإحسان، وهذا ميزان لا يعول، وطريق لا يتغير، فإن من أعطى واتقى، وصدق بالحسنى، يسره الله لليسرى، ومن بخل واستغنى وكذب بالحسنى، فسييسره للعسرى‏.‏

والله موضوع رووعة... وتقبل الله صيامنا آجمعين

هاتوري هيجي الأسمر كتب:: (5)

سورة الأنعام /

[‏125‏]‏ ‏{‏فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا
يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ‏}‏

يقول تعالى ـ مبينًا لعباده علامة سعادة العبد وهدايته، وعلامة شقاوته وضلاله ـ ‏:‏ إن من انشرح صدره للإسلام، أي‏:‏ اتسع وانفسح، فاستنار بنور الإيمان، وحيي بضوء اليقين، فاطمأنت بذلك نفسه، وأحب الخير، وطوعت له نفسه فعله، متلذذا به غير مستثقل، فإن هذا علامة على أن الله قد هداه، ومَنَّ عليه بالتوفيق، وسلوك أقوم الطريق‏.‏

وأن علامة من يرد الله أن يضله، أن يجعل صدره ضيقا حرجا‏.‏ أي‏:‏ في غاية الضيق عن الإيمان والعلم واليقين، قد انغمس قلبه في الشبهات والشهوات، فلا يصل إليه خير، لا ينشرح قلبه لفعل الخير كأنه من ضيقه وشدته يكاد يصعد في السماء، أي‏:‏ كأنه يكلف الصعود إلى السماء، الذي لا حيلة له فيه‏.‏

وهذا سببه، عدم إيمانهم، هو الذي أوجب أن يجعل الله الرجس عليهم، لأنهم سدوا على أنفسهم باب الرحمة والإحسان، وهذا ميزان لا يعول، وطريق لا يتغير، فإن من أعطى واتقى، وصدق بالحسنى، يسره الله لليسرى، ومن بخل واستغنى وكذب بالحسنى، فسييسره للعسرى‏.‏

سبحانه يا من شرح قلوبناا للإيماان وطاعة الرحمااان
حقاً
‏-

مآهي إلآ سآعات  رمضان/دخل
 ومآهي إلآ أيآم~  ويقآل رمضآن/خرج !
 وبين [ الدخول ] و [ الخروج ]  فائزون وخآسرون
!  فَ يآرب  أكتب لنآ حضور شهر / الصيآم 
وأصم جوآرحنآ عن / الأثآم
 واجعلنآ من / المقبولين  و الفآئزين / بجنةالسلآم
ووالدينآ وأحبآبنآ وجميع المسلمين ..

اللهم اميين

متاابعة لك دوماً لعبق الروح الايمااني^^

}••
{ O:) ...

» قلبي ّّّ
» آيات مختاره من سورة التوبة بصوت محمد اللحيدان
» برنامج آيات لتصفح القرآن الكريم و بعدة تلاوات
» كلمات من قلبي لكم ......
» آيات قرآنية اذا قرأتها أعانتك بإذن الله على القيام لصلاة الفجر